السورة التي تعادل ثلث القرأن
أهلا وسهلا ببريق تواجدكم الماسي طلابنا الأحباب وكل الترحيب والتحية تعبر عن مدى فرحنا وسرورنا بانضمامك لنا ها هي أيدينا نمدها بالترحيب آملين أن تسعد بصحبتنا ونتمنى لكم ان تجدو ما تبحثون عنه في موقع اون تايم نيوز والذي يعرض افضل الاجابات ومساعدتك عبر تبسيط تعليمك.
ويسعدنا اليوم تقديم أفضل الاجابات والشروح المتعلقة بكافة المناهج والمراحل الدراسية. فأنتم عنوان ورمز المستقبل عليكم بدعم أنفسكم اجتهدوا واعملو بثقة لكي تحققو أحلامكم وأثبتوا لأنفسكم فقط أنكم الأفضل والأقوى على تجاوز كل الصعوبات لتحقيق أهدافكم ومستقبلكم المشرق.
القرأن الكريم هو كلام الله انزل علي سيدنا محمد بواسطة الوحي جبريل وهو الكتاب الباقي والخالد الي قيام الساعة ويستمدمنه العلماء القواعد الربانية والاحكام الشرعية التي اوضحهاالله من خلال القرأن الكريم هو آخر الكتب السماوية وهو الكتاب الذي تعهد الله إن يحميه من الضياع والتحريف.
ما المقصود بالسور المكية والمدنية؟
ذهب العُلماء في تعريفهم للسّور المكيّة والمدنيّة إلى العديد من التعريفات، وجاءت أشهرها كما يأتي:
- التعريف الأول: المكّي ما نزل بمكّة وضواحيها كعرفات، والمدنيّ ما نزل بالمدينة وضواحيها، كبدر وأُحد، فالعبرة حسب هذا التعريف المكان، ولكنه غير ضابطٍ؛ لوجود بعض الآيات التي نزلت في تبوك، أو في بيت المقدس.
- التعريف الثاني: المكّي ما كان خِطاباً لأهل مكّة، والمدنيّ ما كان خطاباً لأهل المدينة، فالعبرة هنا للمُخاطبين، وهذا تعريف غير ضابطٌ أيضاً؛ لوجود بعض الآيات التي خاطب الله فيها نبيه.
- التعريف الثالث: وهو أشهر الأقوال والتعريفات كما قال بذلك جلال الدين السيوطيّ؛ أنَّ المكّي ما نزل قبل الهجرة إلى المدينة، وإن كان نُزوله في غير مكّة، والمدنيّ ما نزل بعد الهجرة حتى وإن نزل في مكّة، فالعبرة هنا للزمان، واشتهر هذا التعريف بين العُلماء واعتمدوه.
عدد السور المكية والمدنية
ذكر الإمام السيوطيّ أنَّ عدد السور المدنية المُتَّفق عليها عشرون سورة، وأمّا المكيّة المُتَّفق عليها فهي اثنان وثمانون سورة، واختلفوا في اثنتا عشرة سورة، والسُّور المدنية بالاتفاق هي: البقرة، وآل عمران، والنساء، والمائدة، والأنفال، والتوبة، والنور، والأحزاب، ومحمد، والفتح، والحجرات، والحديد، والمجادلة، والحشر، والممتحنة، والصف، والجمعة، والمنافقون، والتغابن، والطلاق، والتحريم، والنصر.
وأمّا السور المُختلف فيها فهي اثنتا عشرة سورة، وقيل: ثلاث عشرة سورة، وهي: الفاتحة، والرعد، والنحل، والحج، والإنسان، والمطففون، والقدر، ولم يكن، وإذا زلزلت، وأرأيت، والإخلاص، والمعوذتان، وما عداها فهي مكيّةٌ بإتفاق، وقد يقع بعض الآيات المكيّة في السور المدنية، أو العكس، ووصف السور بالمكيّة أو المدنيّة هي مما نُقل عن السلف، وليس توقيفياً من الله -تعالى- أو رسوله -صلى الله عليه وسلم.
الإجابة الصحيحة هي:
السورة التي تعدل ثلث القرأن سورة الاخلاص وهي سورة مكية وعداد آياتها اربع آيات نزلت هذه السورة عندما طلب كفار قريش وسيدنا محمد وصف الله تعالي فأنزل الله سورة الاخلاص (قل هو الله أحد ١ الله الصمد ٢ لم يلد ولم يولد ٣ ولم يكن له كفوا أحد ٤) ،السورة التي تعدل ثلث القرأن .