كان الناس يكتبون ويرسمون الأحداث التاريخية قديما على بيت العلم
كان الناس يكتبون ويرسمون الأحداث التاريخية قديما على بيت العلم، نرحب بكم طلابنا الأعزاء في موقعكم أون تايم نيوز، والذي يضم نخبة من الأساتذة والمعلمين لكافة المراحل الدراسية.
حيث نعمل معا كوحدة واحدة ونبذل قصارى جهدنا لنضع بين أيديكم حلول نموذجية لكل ما يعترضكم مأسئلة لنساعدكم على التفوق والنجاح.
مع تطور حياة الإنسان الأول وتكوين المجتمعات البشرية، وجد الإنسان نفسه غير قادر على التفاهم مع الآخرين فاهتدى إلى اللغة وعايش المجتمعات الأخرى. فاخترع الكتابة لحفظ إنتاجه الفكري وميراثه الثقافي والعلمي من الاندثار ولتتوارثه الأجيال اللاحقة. ففي سنة 5000 ق.م ابتدع الإنسان الكتابة في بلاد الرافدين مع التوسع في الزراعة وبداية ظهور المدن والمجتمعات الحضرية، ورواج التجارة وظهور العربة ذات العجلة والسفن الشراعية. فكانت اللغة أداة اتصال وتفاهم. ظهرت الكتابة على الألواح الطينية باللغة المسمارية عام 3600 ق.م وكان ينقش على الطين وهو طري بقلم سنه رفيع. ثم يجفف الطين في النار أو الشمس.
كان الناس يكتبون ويرسمون الأحداث التاريخية قديما على بيت العلم
كان شكل الكتابة في الماضي عبارة عن تدوين للرموز والرسوم والنقوش التي كان كل منها يُعبّر عن حدث معين، ومن خلال هذه الرسوم استطاع بعض العلماء بمجهود كبير أن يتعرّف على مناسبتها وترجمة ما فيها. وبدأ اكتشاف الكتابة منذ العصر الحجري؛ حيث كانت أدوات الكتابة حينها تعتمد على البيئة المحاطة بهم في هذا الوقت، فكانوا يستخدموا الحجارة والطين للكتابة باستخدام أدوات حادّة للنحت، وأيضاً على جدران الكهوف، وبحسب البيئة كانوا يكتبون على ورق السعف، وعظام الحيوانات مثل الأغنام والإبل حيث كانوا يستخدمونها في النحت والنقش والتدوين.
السؤال: كان الناس يكتبون ويرسمون الأحداث التاريخية قديما على بيت العلم
الإجابة:
- الكتابة على الجلد
- الكتابة على الأخشاب
- الكتابة على الحجر
- الكتابة على الورق
- الكتابة على الجدران