أسعار العملات

دولار / شيكل 3.29
دينار / شيكل 4.64
جنيه مصري / شيكل 0.21
ريال سعودي / شيكل 0.88
يورو / شيكل 3.92
حالة الطقس

القدس / فلسطين

الاثنين 24.75 C

رحالة اندلسي دفن بالاسكندرية

رحالة اندلسي دفن بالاسكندرية

رحالة اندلسي دفن بالاسكندرية

طباعة تكبير الخط تصغير الخط

رحالة اندلسي دفن بالاسكندرية، نرحب بكم طلابنا الأعزاء في موقعكم أون تايم نيوز، والذي يضم نخبة من الأساتذة والمعلمين لكافة المراحل الدراسية.

حيث نعمل معا كوحدة واحدة ونبذل قصارى جهدنا لنضع بين أيديكم حلول نموذجية لكل ما يعترضكم من أسئلة لنساعدكم على التفوق والنجاح.

رحالة اندلسي دفن بالاسكندرية،  يبحث الكثير من الناس عن أهم المعلومات العامة حول سير بعض الشخصيات المرموقة والمعروفة على مر العصور والأزمان، لما لهم من إنجازات عظيمة، وتدور حولهم الحكايا والقصص المغامرات الشيقة، التي يأخذ منها الفرد العبرة والعظة، فكثيراً ما نبحث عن شخصيات قديمة دارت حولها الحكايات الجميلة والأساطير، واليوم وجدنا الكثير قد قاموا بالبحث عن شخصية جديدة، وستجد الإجابة عن سؤال رحالة اندلسي دفن بالاسكندرية خلال المقال، فتابع حتى النهاية.

رحالة اندلسي دفن بالاسكندرية

يعد أبو الحسن محمد بن أحمد بن جبير الكناني المشهور باسم ابن جبير الاندلسي رحالة قديم ومعروف، إذ كان أيضاً شاعراً وكاتب عظيم، له العديد من الكتب والمؤلفات الرائعة.

السؤال: رحالة اندلسي دفن بالاسكندرية

الإجابة الصحيحة هي: الرحالة ابن جبير الأندلسي

ابنُ جُبَير هو الأديبُ، والشاعرُ، والرحّالةُ الشهيرُ محمد بن أحمدَ بن جبير بن سعيد بن جبير بن محمد بن عبد مناة، يُكنَّى بأبي الحسن، ويُلقَّب بابنِ جُبَير، والأندلسيّ، والبلنسيّ، والشاطبيّ، وُلِد في مدينةِ بلنسية في العاشرِ من شهرِ ربيع الأوّل من عامِ خمسمئةٍ وأربعين للهجرة، وكرَّسَ حياتَه للترحالِ، ودراسةِ العلومِ اللغويّة، والحسابِ، والكتابةِ، والشِّعرِ، والأدبِ، واشتُهِر بكتابِه (رحلة ابن جُبير) الذي لخَّصَ فيه الأحداثَ التي مرَّ فيها خلالَ رحلاتِه.

رحلاتُ ابن جبير

ارتحلَ الرحّالةُ الشهيرُ ابنُ جبير خلالَ حياتِه ثلاثَ رحلاتٍ رئيسيّةٍ، وهي:

  • الرحلةُ الأولى: بدأَ ابنُ جُبَير رحلتَه الأولى بسفينتِه مُتوجِّهاً من غرناطةَ نحوَ مكّةَ المُكرَّمةِ؛ للحجِّ في عامِ خمسمئةٍ وثمانيةٍ وسبعين للهجرة، ومرَّ خلالَ ذلك بعددٍ من البُلدانِ، والدُّولِ التي كانت أولاها سبتةُ، ثمّ سردينيا، ومنها إلى الإسكندريّة، ثمّ وصلَ القاهرةَ، وانتقلَ إلى صعيدِ مصرَ، وعبرَ الصحراءَ الشرقيّةَ نحو البحرِ الأحمرِ، ومنه إلى مدينةِ جدّةَ، ثمّ ركب قافلةَ الحجِّ متوجِّهاً إلى مكّةَ، ومنها إلى المدينةِ المنوّرةِ، ثمّ الكوفةِ، وبغدادَ، وسامرّاءَ، والموصلِ، وحلبَ، ودمشقَ على الترتيبِ، وعادَ بعد عامين من الغيابِ إلى نقطةِ الانطلاقِ (غرناطة).
  • الرحلةُ الثانية: بدأت الرحلةُ الثانيةُ لابن جُبَير في العامِ خمسمئةٍ وخمسةٍ وثمانين للهجرة، وتوجّه فيها نحوَ بيتِ المقدسِ الذي فُتِح آنذاك على يدِ القائدِ المسلمِ صلاح الدين الأيوبيّ، واستمرّت رحلتُه نحوَ سنتين.
  • الرحلةُ الثالثة: بدأت الرحلةُ الثالثةُ لابن جُبَير في العامِ ستمئةٍ وواحدٍ للهجرة، وانطلقَ فيها من مدينةِ سبتةَ، وتوجّه نحو بيتِ المقدس والإسكندريةِ، ومكةَ المكرّمةِ، وظلَّ يتنقَّلُ بينها حتى تُوفّيَ في مدينةِ الإسكندريّة في العامِ ستمئةٍ وأربعةَ عشرَ للهجرة.

 

 

 

 

 

 

 

اقرأ أيضا