أسعار العملات

دولار / شيكل 3.29
دينار / شيكل 4.64
جنيه مصري / شيكل 0.21
ريال سعودي / شيكل 0.88
يورو / شيكل 3.92
حالة الطقس

القدس / فلسطين

الأربعاء 24.75 C

موقف السعودية من غزو اوكرانيا

موقف السعودية من غزو اوكرانيا

موقف السعودية من غزو اوكرانيا

طباعة تكبير الخط تصغير الخط

موقف السعودية من غزو اوكرانيا، القاعدة السعودية في قبرص، السعودية وأوكرانيا 2006، العلاقات السعودية الفنلندية، قبرص السعودية، العلاقات السعودية القبرصية

العلاقات السعودية الأوكرانية هي العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية و أوكرانيا. فقد اعترفت المملكة العربية السعودية باستقلال أوكرانيا في عام 1992م. وأنشئت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في أبريل 1993م. حيث أن هناك تمثيل دبلوماسي للمملكة في أوكرانيا من خلال سفارتها في العاصمة الأوكرانية كييف ويمثل جمهورية أوكرانيا سفارتها في الرياض والقنصلية الفخرية في جدة.

كما شهدت العلاقات الاقتصادية والسياسية بين البلدين تعاون في مختلف المجالات حيث أنه في عام 2016م وقعت المملكة ة وأوكرانيا 7 اتفاقيات بما فيها اتفاقية إعفاء الازدواج الضريبي، واتفاقية حماية الاستثمارات، والاتفاقية الإطارية الاقتصادية والتجارية للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والفني.

وفي يناير 2003م قام الرئيس الأوكراني ليونيد كوتشما بزيارة رسمية إلى المملكة العربية السعودية، بينما  في عام 2015م شارك الرئيس بترو بوروشينكو في مراسم تشييع جنازة الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود.

العلاقات الاقتصادية

وصل حجم التبادل التجاري بين البلدين في عام 2017م نحو 2,629 مليون ريال سعودي منها واردات بقيمة 2,495 مليون ريال وصادرات بقيمة 133مليوون ريال بينما شهد الميزان التجاري بين البلدين عجزاً بقيمة 2,362ـ مليون ريال سعودي. وفي عام 2016م بلغت قيمة التبادل التجاري بين الجانبين حوالي 2,850 مليون ريال منها واردات بنحو 2,723 مليون رايل وصادرات بنحو 127مليون ريال سعودي.

وكانت أهم السلع المصدرة في عام 2017م:اللدائن ومصنوعاتها، الآلات والأدوات الآلية وأجزاؤها، الأسمدة، والمنتجات الكيماوية المنوعة، بالإضافة إلى الألبسة الجاهزة. بينما كانت أبرز السلع المستوردة في نفس العام: الحبوب، الحديد والصلب (فولاذ)، الشحوم والزيوت الحيوانية أو النباتية، المصنوعات من الحديد أو صب (فولاذ)، واللحوم والأحشاء والأطراف للأكل.

موقف السعودية من غزو اوكرانيا

لم تصدر حتى الآن المملكة العربية السعودية المملكة العربية السعودية المملكة العربية السعودية المملكة العربية السعودية في أوروبا منزلي المملكة العربية السعودية الموجود في أوكرانيا للتوقيع مع السفارة ، للعمل لاحقًا في الرسالة البريدية الأوكرانية ، رسالة من اندلاع حرب مع موسيقى الجاز الروسية في أي لحظة.

بيان مجلس التعاون الخليجي

في ظل التوتر القائم بين الدول الغربية وروسيا على خلفية إعلان الحرب على أوكرانيا، اكتفى مجلس التعاون الخليجي بإصدار بيان أكد دعم جهود تخفيف حدة التوتر، في وقت سارعت الولايات المتحدة وحلفاؤها لفرض عقوبات قاسية على موسكو.

وأعلن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية عن عقوبات اقتصادية موسعة، بالشراكة مع حلفاء واشنطن، ضد روسيا ردا على غزوها للأراضي الأوكرانية.

وكان الرئيس الأميركي جو بايدن، قد وجه الخميس، بفرض عقوبات أميركية جديدة على روسيا  قال إنه "سيكون لها تأثير فوري وقوي على الاقتصاد الروسي".

ولكن "بيانات دول الخليج الغامضة اكتفت بالدعوة إلى خفض التصعيد وإحلال السلام في كييف، دون إدانة واضحة للهجوم الروسي وانتهاك السيادة الأوكرانية"، بحسب ما قالته كارولين روز، كبيرة المحللين في معهد "نيولاينز" للاستراتيجيات والسياسات بواشنطن.

وألقى الوفد الدائم للمملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك، الجمعة، بيانا نيابة عن دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك خلال جلسة للجمعية العامة للأمم المتحدة، أكد فيه دعم الجهود الدولية في التخفيف من حدة التوتر، بحسب صحيفة "الشرق الأوسط".

وجاء في البيان: "إن دول مجلس التعاون تتابع بقلق تطورات الأحداث الجارية في أوكرانيا، وتؤكد تأييدها الجهود كافة الرامية إلى حل الأزمة من خلال الحوار والدبلوماسية ومواصلة العمل على تنفيذ الاتفاقيات المبرمة بين الأطراف المعنية التي أقرها مجلس الأمن في قراره 2202".

وأضاف البيان: "تؤكد دول مجلس التعاون دعمها للجهود الدولية المبذولة في تخفيف حدة التوتر والتصعيد والشروع في إجراءات التهدئة بما يكفل عودة الاستقرار ويفسح المجال أمام إجراء مباحثات سياسية تفضي إلى حل سياسي للأزمة".

وشددت روز، في تصريحات لموقع "الحرة"، على أن "دول مجلس التعاون الخليجي تنظر إلى اهتمامها بالحفاظ على العلاقات مع روسيا"، معتبرا أنه "من الصعب عليها الإنضمام للدول الأخرى التي تدعو لمعاقبة موسكو".

 

اقرأ أيضا