سعر البترول اليوم

سعر البترول اليوم، سعر البترول اليوم 2022، توقعات سعر النفط الخام اليوم وغدا، سعر برميل النفط السعودي 2021 اليوم، سعر البترول اليوم في مصر، سعر برميل النفط السعودي 2022 اليوم.

تراجعت أسعار النفط اليوم في السعودية خلال بداية التعاملات الصباحية في أولى جلسات سوق النفط العالمي، حيث انخفض النفط برنت بنسبة 2.34% تسليم يونيو، بينما كان الهبوط في سعر النفط الخام بنسبة 2.33% لقيمة العقود الآجلة تسليم مايو القادم.

أسعار النفط اليوم في السعودية

في تمام الساعة 7:40 صباحاً بتوقيت جرينتش، سجل سعر النفط برنت اليوم للعقود الآجلة تسليم يونيو 2022 ارتفاعاً بمقدار 2.40 نقطة، ونسبة تغير 2.34% في الاتجاه السالب بحيث تم التداول عند مستوى 100.49 دولار للبرميل، مقارنةً بالقيمة عند افتتاح جلسة التعاملات اليوم في سوق النفط والبالغة 102.72 دولار للبرميل، مع العلم أن الجلسة استهلت تعاملاتها على فجوة سعرية هابطة محدودة، حيث جاء إغلاق جلسة الأسبوع الماضي عند مستوى 102.78 دولار للبرميل، ومن المتوقع أن يصل سعر البرميل من النفط برنت اليوم إلى أعلى قيمة له عند 102.9 دولار للبرميل، فيما تبلغ أدنى قيمة له عند 99.8 دولار للبرميل.

أسعار النفط الخام اليوم

صعدت قيمة العقود الآجلة للنفط الخام تسليم شهر مايو القادم 2022 بمقدار 2.29 نقطة، ونسبة تغير قدرها 2.33% في الاتجاه السالب، ليتم التداول في هذه اللحظة عند 95.97 دولار للبرميل، مقارنةً بسعر الافتتاح والذي جاء بقيمة 98.13 دولار للبرميل، مع العلم أن جلسة اليوم استهلت تعاملاتها على فجوة سعرية محدودة هابطة، حيث كان مستوى الإغلاق في نهاية جلسة الأسبوع الماضي عند 98.26 دولار للبرميل، ومن المتوقع أن يصل سعر النفط اليوم لأعلى مستوى له عند 98.29 دولار للبرميل، فيما يصل إلى أدنى مستوى له عند 95.22 دولار للبرميل.

تراجع النفط وسط مخاوف الإغلاق في الصين

الصين هي أكبر مستورد للنفط في العالم ومن المتوقع أن يستمر الإغلاق في مدينة شنغهاي بسبب تداعيات كوفيد-19 وانتشار موجة جديدة من أوميكرون، مما يؤثر بالسلب على الاستهلاك المحلي والتصنيع، في حين سيتم الإفراج عن 60 مليون برميل خلال 6 أشهر قادمة من خلال الدول الأعضاء في وكالة الطاقة الدولية، بجانب 180 مليون برميل أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية عن سحبها من الاحتياطي على مدار 6 أشهر قادمة أيضاً منذ مارس الماضي، كمحاولة للسيطرة على الأسعار وتعويض النقص في الخام الروسي نتيجة فرض العقوبات بسبب حرب الأخيرة على أوكرانيا.