دولة عاصمتها طشقند
دولة عاصمتها طشقند، دولة اسلامية عاصمتها طشقند واهم مدنها ببخارى وسمرقند نتعرف في هذا المقال على دولة إسلامية عاصمتها طشقند واهم مدنها ببخارى وسمرقند.
دولة اسلامية عاصمتها طشقند واهم مدنها ببخارى وسمرقند
- الدولة الإسلامية التي تقع في وسط قارة آسيا وعاصمتها مدينة طشقند هي دولة أوزباكستان، حيث تقع العاصمة في شرق البلاد.
- دولة أوزباكستان هي واحدة من الدول الإسلامية التي يطبق بها النظام الفيدرالي، وتعد أكبر دولة من حيث عدد السكان.
- يوجد داخلها بعض الأقليم والتي يبلغ عددها تسعة أقاليم تقريبًا تتبع نظام الحكم الذاتي.
- من هذه الأقاليم طشقند، سمرقند، بخاري، وخوارزم، وهي مدن لها شهرة واسعة في التاريخ الإسلامي العريق.
- تضم دولة أوزباكستان عدد من المدن والتي من أشهرها المدن الموجودة في سمرقند وبخاري.
- من هذه المدن أساكا، أنديجان، أنغرين، أورجوت، أولماليق، بيروني، بيك آباد، تشيرتشيق، ترمذ، جرجانية، جيزك، جما، رشتون، و شهر سبز.
- كما تضم عدد من المدن الأخرى، منها غزار، قرة قول، كاجان، قرشي، فرغانة، شيست، شيرين، نمنكان، ينجيز، نواوي، نكوص، مبارك، يانجي أباد، وغيرها.
معلومات عن أوزبكستان
- تقع أوزبكستان في منتصف قارة آسيا ، حيث تقع بين دولتي كازاخستان وتركمانستان.
- اللغة الرسمية المستخدمة في أوزبكستان هي اللغة الأوزبكية ، ويتحدثون أيضا الفارسية والروسية.
- تبلغ مساحتها حوالي 447400 كيلومتر مربع ، وتمتد حدودها على 6221 كيلومتر مربع.
تنتشر الصحاري والكثبان الرملية بشكل واسع في هذا البلد ، حيث تضم أكبر صحراء موجودة في قارة آسيا والمرتبة التاسعة من حيث المساحة بين صحاري العالم. - هذه الصحراء الكبرى هي صحراء كيزيلكوم ، والتي تبلغ مساحتها 297850 كيلومتر مربع.
- يبلغ عدد سكانها حسب آخر إحصائية أمريكية في العام 2005 م نحو 27 مليون نسمة.
- أما المناخ في أوزبكستان ، فيتميز بشمس قوية وجفاف بسبب قلة هطول الأمطار ، حيث يبلغ متوسط هطول الأمطار السنوي حوالي 8 بوصات.
- تتساقط الأمطار في الربيع والشتاء ، وتكثر في المناطق الجبلية مقارنة بالأماكن الصحراوية أو الآهلة بالسكان.
- وتتراوح درجات الحرارة في أشهر الصيف وخاصة يوليو بين 32 درجة و 40 درجة مئوية في بعض المناطق.
- ومن أشهر الصناعات في دولة أوزبكستان الآلات والمعدات الثقيلة التي تستخدم في الري وحصاد المحاصيل وزراعة القطن وشق الطرق وغيرها.
كما تشتهر بصناعة النسيج ولديها عدد كبير من المصانع العاملة في مجال تشغيل المعادن. - أما التجارة في دولة أوزبكستان ، وهي من مواردها المالية ، فنجد أنها تصدر بعض الموارد ، مثل البترول والغاز الطبيعي والحرير والقطن والفحم.
- كما تصدر بعض المحاصيل الزراعية مثل الفواكه والخضروات إلى دولة موسكو ، وتصدر الأسمنت والأسمدة والمنسوجات إلى بعض الدول مثل الصين وكازاخستان وسويسرا وتركيا.