موعد يوم التخضير في الكويت 2022

موعد يوم التخضير في الكويت 2022، هو اليوم الذي يتضمن عددًا من الأنشطة التي من شأنها الحفاظ على بيئة الكويت الخضراء ، والاستفادة من المساحات الواسعة منها ومن ناحية أخرى تكريسها للمواطنين ، ويعتبر هذا اليوم من الأيام للدولة بحيث تكون جميع القطاعات فيها على قدم وساق لنشر الوعي من خلال التعريف بأهمية هذا اليوم ، لذلك يتولى مهمة البحث عن تاريخ يوم التخضير لتحديد موعد انطلاق فعاليات يوم التخضير والأهداف المراد تحقيقها خلال ثلاثين عامًا من بداية هذا اليوم.

يوم التخضير في الكويت هو اليوم الذي وافقت فيه دولة الكويت رسميًا على الاحتفال بالتخضير العالمي وإنشاء مساحات خضراء كبيرة تخدم البيئة بشكل أو بآخر. يأتي هذا اليوم كوسيلة لدعم البيئة الكويتية التي تغلب عليها المناطق الصحراوية ، وجعلها مكانًا أخضر ، ولتشجيع المواطنين على اتخاذ هذه الخطوة لتطبيق الجوانب الجمالية من جهة ، والحفاظ على بيئة الكويت وتنمية البيئة الخضراء. مناطق على الجانب الآخر.

ما هو موعد يوم التخضير في الكويت 2022

يوافق يوم التخضير في الكويت يوم السبت الخامس عشر من أكتوبر 2022 وتستمر الاستعدادات لمدة أسبوع كامل حتى يوم الجمعة الحادي والعشرين من نفس الشهر ، وبهذه الخطوة تحاول وزارة الزراعة والثروة السمكية إعداد جيل جديد مقتنع بأهمية الزراعة وبقاء الاستدامة الخضراء في بلادهم.

كم تبقى حتى يوم التخضير في الكويت

تنتظر أطياف الشعب الكويتي ، صغارا وكبارا ، يوما أكثر اخضرارا. لأكثر من ثلاثين عامًا ، ظلت ذكريات هذا الحدث راسخة ، خاصة مع إدخال مشاريع جديدة تتعلق بزراعة الأماكن العامة والشوارع. باقي يوم التخضير في دولة الكويت:

يوم أكثر خضرة في الكويت

أهداف يوم التخضير في الكويت

أعدت دولة الكويت أهدافا حقيقية لتحقيقها في يوم التخضير العالمي ، خاصة أن دولة الكويت تفتقر إلى المساحات الخضراء بسبب طبيعتها الصحراوية القاحلة. فيما يلي الأهداف المراد تحقيقها منذ انطلاق فعاليات يوم الخضر في الكويت:

• نشر الوعي بين مواطني الدولة والقطاع الخاص حول أهمية هذه الخطوة للحفاظ على الأرض وتحقيق المنافع.
• تجميل الأرض وجعلها مكانا أخضر لتحسين المناخ وتحقيق مبدأ التنوع البيولوجي في الكويت.
• تنفيذ خطة التخضير التي أعدتها الهيئة العامة للشؤون الزراعية وهيئة التكثيف ودعم مستمر لزيادة المساحات الخضراء في الكويت.
• إنشاء حدائق عامة وحدائق نموذجية تغطي مساحات كبيرة من الكويت سواء بأشجار الفاكهة أو أشجار الزينة.
• النقلة النوعية والحضارية التي تسعى الدولة جاهدة لزيادة عدد المنتزهات الترفيهية والثقافية والتجارية على مستوى عالٍ من الحداثة والتطور.
• تشجيع المواطنين “كبارا وصغارا” على غرس الأشجار في الأماكن العامة والمتنزهات بما يعود بالنفع الكبير على وطنهم.
• إضافة أنواع جديدة لم يسبق لها مثيل من نباتات التجميل لتتناسب مع المناخ المحلي وتتحمل الظروف القاسية والمساحات الخضراء في المناطق القاحلة.