سعر الريال السعودى مقابل الجنيه المصري
سعر الريال السعودى مقابل الجنيه المصري، تعاملات هادئة شهدها الريال السعودي، صباح اليوم الأربعاء في البنوك المصرية، ليتجه نحو الاستقرار مقابل الجنيه المصري.
سعر الريال السعودى مقابل الجنيه المصري
استقر سعر الريال السعودي لدى البنك المركزي؛ عند 5.22 جنيه للشراء، و5.25 جنيه للبيع، مقابل 5.22 جنيه للشراء، و5.24 جنيه للبيع أمس.
فيما تباين متوسط السعر في البنك الأهلي المصري، ليتداول مستقرًا عند 5.21 جنيه للشراء، لكنه ارتفع قرشًا واحد بسعر البيع ليسجل 5.24 جنيه، مقابل 5.21 جنيه للشراء، و5.23 جنيه للبيع أمس. وتكررت الأسعار نفسها في بنك مصر.
وفي تعاملات البنك التجاري الدولي اليوم، حافظ سعر الريال السعودي على مستواه، ليتداول عند 5.21 جنيه للشراء، و5.24 جنيه للبيع.
قوة الريال السعودي
وأطلقت السعودية الليلة الماضية، الاستراتيجية الوطنية للصناعة للمملكة وتهدف للوصول إلى اقتصاد صناعي جاذب للاستثمار يسهم في تحقيق التنوع الاقتصادي، وتنمية الناتج المحلي والصادرات غير النفطية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.
تركز الإستراتيجية الوطنية للصناعة على 12 قطاعًا فرعيًا لتنويع الاقتصاد الصناعي في المملكة، فيما حددت أكثر من 800 فرصة استثمارية بقيمة تريليون ريال سعودي، لتشكل فصلًا جديدًا من النمو المستدام للقطاع.
الناتج المحلي المصري
وقال وزير المالية المصري محمد معيط إن البلاد حققت فائضا أوليا 0.11% من الناتج المحلي الإجمالي في الربع الأول من السنة المالية 2022 - 2023.
وتبدأ السنة المالية بمصر في يوليو تموز وتنتهي في يونيو حزيران. ولا تشمل الأرقام الأولية للميزانية مدفوعات ديون الحكومة.
وتسعى مصر إلى قطع خطوة إضافية باتجاه الحصول على حزمة مالية مهمة من صندوق النقد الدولي على هامش اجتماع سنوي للصندوق في واشنطن هذا الأسبوع، وذلك على أمل الحد من تفاقم أزمة عملة قيدت الواردات وأثارت حالة من القلق في السوق بخصوص القدرة على سداد الديون الخارجية.
وعلى مسار استشراف طريق متجدد صديق للبيئة ينطلق من مصر لضمان استدامة المناخ، حافلات "كوب 27" الخضراء تسارع لنقل ضيوف الحدث العالمي.
وقد أعلن المهندس محمد صلاح الدين مصطفى وزير الدولة للإنتاج الحربي، الثلاثاء 18 أكتوبر/تشرين الأول 2022 عن بدء تحرك عدد من الأتوبيسات الكهربائية إلى شرم الشيخ لنقل ضيوف مؤتمر المناخ "COP27".
وأكد وزير الدولة للإنتاج الحربي، أن الوزارة قطعت شوطاً كبيرًا خلال السنوات الأخيرة في مجال إنتاج الأتوبيسات الكهربائية وذلك بالتعاون مع القطاع الخاص -ممثلاً في شركة MCV- لتوطين هذه الصناعة الحيوية داخل الشركات التابعة.
وتقوم الوزارة من خلال مصنع إنتاج وإصلاح المدرعات (مصنع 200 الحربي) بالتعاون مع شركة صناعة وسائل النقل MCV لإنتاج أول أتوبيس يعمل بالكامل بالكهرباء يتم تصنيعه في مصر تحت اسم "SETIBUS".
وأشار إلى أن هذه الأتوبيسات تتميز بتصميم عصري وتوافر سبل الراحة والرفاهية بها وتصل نسبة المكون المحلي بها لأكثر من 60%.