أسعار العملات

دولار / شيكل 3.29
دينار / شيكل 4.64
جنيه مصري / شيكل 0.21
ريال سعودي / شيكل 0.88
يورو / شيكل 3.92
حالة الطقس

القدس / فلسطين

الأحد 20.24 C

الريال السعودي بكام مصري

الريال السعودي بكام مصري

الريال السعودي بكام مصري

طباعة تكبير الخط تصغير الخط

الريال السعودي بكام مصري، دخل الريال السعودي مرحلة التعاملات المتقلبة في سوق الصرف المصرية مقابل الجنيه المصري، في إطار نظام سعر الصرف المرن.

وقد تباين سعر صرف الريال السعودي صباح تعاملات اليوم الأحد 6 نوفمبر/تشرين الثاني 2022، مقابل الجنيه المصري.

ويشهد القطاع المصرفي المصري عطلة أسبوعية يومي الجمعة والسبت، لكن تستمر التعاملات عبر ماكينات الصراف الآلي وشركات الصرافة وفق آليات العرض والطلب التي بدورها تحدد القيمة الحقيقية للجنيه أمام العملات الأخرى.

سعر الريال السعودي اليوم في السوق المصرفية المصرية

وصعد سعر الريال السعودي اليوم في التعاملات الصباحية لدى البنك المركزي المصري، إلى نحو 6.44 جنيه للشراء، و6.47 جنيه للبيع، مقابل 6.43 جنيه للشراء، و6.46 جنيه للبيع أمس.

فيما تباين سعر الريال السعودي اليوم بمستهل تعاملات البنك الأهلي المصري، ليتداول مرتفعًا عند مستوى 6.42 جنيه للشراء، بينما تراجع إلى 6.45 جنيه للبيع، مقابل 6.38 جنيه للشراء، و6.48 جنيه للبيع أمس. وتكرر السعر نفسه في تعاملات بنك مصر.

بينما استقر سعر صرف الريال السعودي مقابل الجنيه المصري في بداية تعاملات البنك التجاري الدولي CIB اليوم، عند مستوى 6.42 جنيه للشراء، و6.46 جنيه للبيع.

قمة المناخ COP27 تنطلق في مصر

فيما اعتبرت الرئاسة المصرية أن مؤتمر قمة المناخ العالمي COP27 بمثابة حدثًا تاريخيًا يشارك به المجتمع الدولي بمكوناته المختلفة خلال الفترة بين 6 إلى 18 نوفمبر/تشرين الثاني 2022.

وقال المتحدث باسم الرئاسة المصرية بسام راضي إن "أنظار العالم تتجه إلى مصر بتركيز وباهتمام كبير، حين يفتتح الرئيس قمة المناخ بمدينة شرم الشيخ، بمشاركة قادة العالم ورؤساء الحكومات ولفيف من الشخصيات الدولية والخبراء، لمناقشة القضية المحورية، وهي تأثيرات تغيرات المناخ على العالم وكيفية التكيف، معها وحشد التمويل اللازم للمشروعات الخضراء، للحد من مخاطر تأثيرات المناخ على اقتصادات العالم وحياة الأجيال الحالية والقادمة من البشر".

ومن المقرر أن يلقي الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي كلمة افتتاحية ترسم ملامح خارطة الطريق نحو مستقبل أفضل لشعوب العالم وللإنسانية جمعاء، خاصة ما يتعلق بسبل وآليات تنفيذ الشعارات والتعهدات السابقة إلى حلول والتزامات حقيقية واقعية وملموسة لخفض نسبة الانبعاثات الحرارية، وتضمن العيش بشكل طبيعي وآمن بيئيا وصحيا على كوكب الأرض، ولتستمر دورة الحياة في العطاء والتنمية للبشرية كلها.

وأشار المتحدث باسم الرئاسة المصرية إلى أن "انعقاد هذا المؤتمر، الذي يعد الأضخم من نوعه والأكثر أهمية في العالم وتنظمه الأمم المتحدة، على أرض مصر، بلا شك يشير إلى تقدير العالم لمصر بقيادة السيسي، ويحمل الكثير من الدلالات المهمة، في مقدمتها الاستقرار بمفهومه الشامل التي باتت تتمتع به مصر ويزداد رسوخا يوم بعد يوم سياسيا واقتصاديا وأمنيا وتنمويا، رغم الأحداث والتداعيات الجسيمة التي يشهدها العالم والمنطقة منذ سنوات، وكذلك تقديرا لما تقوم به مصر فعليا من إسهامات لخفض الانبعاثات الحرارية، وهو ما يعد تتويجا دوليا لجهود الدولة المبذولة في مسار الطاقة الجديدة والمتجددة في إطار رؤية مصر 2030، والاستراتيجية الوطنية لتغير للمناخ 2050 والاستراتيجية الوطنية الهيدروجين الأخضر".

اقرأ أيضا