أسعار العملات

دولار / شيكل 3.29
دينار / شيكل 4.64
جنيه مصري / شيكل 0.21
ريال سعودي / شيكل 0.88
يورو / شيكل 3.92
حالة الطقس

القدس / فلسطين

الاثنين 20.24 C

أي مما يأتي يعد شكلاً َمن أشكال تلوث الهواء الناتج عن تفاعل ضوء الشمس مع الغازات المنبعثة من احتراق الوقود؟

أي مما يأتي يعد شكلاً َمن أشكال تلوث الهواء الناتج عن تفاعل ضوء الشمس مع الغازات المنبعثة من احتراق الوقود؟

أي مما يأتي يعد شكلاً َمن أشكال تلوث الهواء الناتج عن تفاعل ضوء الشمس مع الغازات المنبعثة من احتراق الوقود؟

طباعة تكبير الخط تصغير الخط

أي مما يأتي يعد شكلاً َمن أشكال تلوث الهواء الناتج عن تفاعل ضوء الشمس مع الغازات المنبعثة من احتراق الوقود؟ التلوث هو إدخال الملوثات في البيئة الطبيعية التي تسبب تغيرًا سلبيًا.  يمكن أن يتخذ التلوث شكل مواد كيميائية أو طاقة ( مثل الضوضاء أو الحرارة أو الضوء) أو ملوثات تتواجد بشكل طبيعي. غالبًا ما يُصنف التلوث على أنه تلوث من مصدر ثابت أو تلوث غير محدد المصدر. في عام 2015 ، قتل التلوث 9 ملايين شخص في جميع أنحاء العالم. 

أي مما يأتي يعد شكلاً َمن أشكال تلوث الهواء الناتج عن تفاعل ضوء الشمس مع الغازات المنبعثة من احتراق الوقود؟

تشمل أشكال التلوث الرئيسية

  1. تلوث الهواء.
  2. التلوث الضوئي.
  3. القمامة.
  4. التلوث الضوضائي.
  5. تلوث البلاستيك.
  6. تلوث التربة.
  7. التلوث الإشعاعي.
  8. التلوث الحراري.
  9. التلوث البصري.
  10. تلوث المياه.

مصادر التلوث

ينقسم التلوث استناداً إلى مصدره إلى نوعين: تلوث طبيعي وتلوث صناعي.

التلوث الطبيعي

هو التلوث الذي يعود مصدره إلى الظواهر الطبيعية التي تحدث من وقت لآخر كالبراكين، والصواعق، والعواصف التي قد تحمل معها كميات هائلة من الرمال والأتربة، وتتلف المزروعات والمحاصيل، فالتلوث الطبيعي إذاً مصادره ذات منشأ طبيعي، ولا دخل للإنسان فيها، ومن ثم فيصعب مراقبة هذا التلوث أو التنبؤ به والسيطرة عليه تماماً، وهذا التلوث موجود منذ القدم دون أن يشكل ظاهرة مقلقة للإنسان.

التلوث الصناعي

ينتج التلوث الصناعي من فعل الإنسان ونشاطه، ويجد مصدره في أنشطة الإنسان الصناعية والخدمية والترفيهية وغيرها، وفي استخداماته المتزايدة لمظاهر التقنية الحديثة ومبتكراتها المختلفة وغني عن التعريف أن الأنشطة الصناعية هي المسؤولة تماماً عن حدوث مشكلة التلوث في عصرنا الحاضر، وبلوغها هذه الدرجة الخطيرة التي تهدد الحياة وبقاء الإنسان على سطح الأرض، ومن أهم مصادر التلوث الصناعي: المخلفات الصناعية والتجارية وما تنفثه عوادم السيارات، ومداخن المصانع التي تخلف مركبات CFCs (كلورو فلورو كربون) السامة، وغيرها.

تعتمد شدة التلوث الصناعي على عدة عوامل ومنها:

  • المنطقة التي تنبعث منها أو تُصرف فيها الملوثات الصناعية.
  • الفترة الزمنية للتلوث.
  • درجة تركيز المواد الملوثة.
  • الخصائص الفيزيائية والكيميائية والحيوية للمواد الملوثة.
  • القابلية للتحلل والاستيعاب في الوسط البيئي الذي تُوضع فيه.
  • درجة السمية بالنسبة للإنسان والكائنات الحية الأخرى.

والملوثات الصناعية تقسم إلى ثلاثة أنواع:

  1. ملوثات صلبة وهي تلك الملوثات الناجمة عن العديد من الصناعات كالأتربة الناتجه عن صناعة الإسمنت مثلاً.
  2. ملوثات سائلة كمحاليل المواد الكيماوية التي تقذف بها المصانع في المجاري المائية.
  3. ملوثات غازية كالغازات والأدخنة الضارة المتصاعدة من مداخن المصانع ومصافي تكرير النفط.

 

 أنواع ملوِّثات البيئة حسب المصدر

يُمكن إدراج التلوّث تحت قسمين مختلفين بالنظر إلى مصدر انبعاثه؛ حيث تنقسم هذه المصادر إلى:

  1. مصادر ذات المصدر الثابت: (بالإنجليزية: Point Source)، ويُمكن تحديدها بسهولة كبيرة، مثل: الشاحنات التي ينبعث منها عادم أسود اللون من أنبوب العادم، أو أنابيب تصريف المياه التي تصب الملوِّثات في الأنهار.
  2. المصادر غير محددة المصدر أو المصادر المنتشرة: (بالإنجليزية: Non-point Source)، أي لا يمكن تحديد نقاط انبعاثها بسهولة، كما يحدث عندما تحمل مياه الفيضانات كثيراً من الملوِّثات التي ينتهي بها المطاف إلى الأنهار، دون القدرة على معرفة الأفراد أو المؤسسات لأسباب بوجودها.

 

أنواع ملوِّثات البيئة حسب القطاع

يُمكن تقسيم الملوِّثات حسب القطاع الذي ينتجها إلى:

 

  1. قطاع المواصلات تحتوي المدن على كثير من السيارات والشاحنات التي تختلف في نوع وقودها، وتختلف حالتها الميكانيكيّة، وبالتالي تختلف نسبة الانبعاثات الضارة الصادرة عنها، ويدل تصاعد الدخان العادم على عدم صيانة المركبة بالشكل الصحيح، كما تُعدّ أعمار هذه المركبات واحدة من العوامل المؤثرة في نسبة الانبعاثات الضارّة أيضاً؛ حيث تزداد كميّة الانبعاثات عندما تكون أعمار السيارات أكبر، وتتفاقم هذه المشكلة بشكل كبير في الطرق ذات الكثافة المروريّة والازدحامات المرتفعة.
  2. القطاع المنزلي يشتمل هذا القطاع على العديد من أنواع الملوِّثات المختلفة التي تنبعث من المنازل بما في ذلك مياه الصرف الصحي، ومياه الغسيل والاستحمام، ومواد التغليف، وبقايا الطعام، وغيرها، وهي ملوِّثات ذات آثار بيئيّة منخفضة في حالة التعامل معها بشكل صحيح، إلّا أنّ أضرارها البيئيّة ترتفع عندما يتمّ التخلص منها بطرق خاطئة، ويتسبب حرق الملوِّثات المنزلية بانتشار العديد من الغازات إلى الجو على شكل غاز ثاني أكسيد الكربون، ودخان.
  3. القطاع الصناعي يُشكل التلوّث الذي ينشأ عن القطاع الصناعي مشكلة بيئيّة خطيرة، وتختلف أنواع التلوّث التي تنتج عن هذا القطاع، فمنها: الأبخرة التي تتصاعد في السماء، وتُعدّ مصانع المنسوجات، ودباغة الجلود، ومصانع الأغذية من أكثر القطاعات الصناعيّة التي تساهم في تلوّث البيئة، حيث يتمّ تصريف المخلفات السائلة لهذه المصانع إلى المياه السطحيّة دون معالجة في أغلب الأحيان.

مصادر تلوث الهواء

تنقسم مصادر تلوث الهواء إلى أربعة أقسام رئيسيّة تندرج تحتها العديد من الملوثات الأخرى؛ وهي: المصادر البشرية الثابتة، والمصادر البشرية غير الثابتة، والمصادر الطبيعيّة، بالإضافة إلى المصادر النطاقيّة التي يساهم الإنسان بجزء منها، وفيما يأتي شرح لكل نوع من هذه الأقسام.

المصادر البشرية

المصادر الثابتة

تنتج الملوثات ذات المصادر الثابتة (بالإنجليزية: Stationary Source) من مناطق محددة، وتنبعث عنها كميّات كبيرة من ملوّثات الهواء، ويُمكن اعتبار أيّ منشأة بأنّها مسببة للتلوث إذا زادت كمية الانبعاثات الصادرة عنها على 1 طن في العام، ومن الأمثلة على المصادر الثابتة للتلوث ما يأتي:

  • صهاريج تخزين المشتقات النفطيّة.
  • مداخن محطات توليد الطاقة، والمصانع.
  • محطات التكرير.
  • المحارق التي يتمّ فيها حرق بعض الملوثات.
  • مصانع الكيماويات.

المصادر غير الثاتبة

يُمكن تعريف الملوثات ذات المصادر غير الثاتبة (بالإنجليزية: Mobile Source) بأنّها الملوثات التي تنتج عن محركات احتراق المركبات والآلات المتحركة، وتتسبب في تلوث الهواء بالمواد السامة، وزيادة تأثير ظاهرة الاحتباس الحراريّ، وتُقسم المصادر المتحركة إلى قسمين أساسيين، هما:

  • المركبات التي تنتقل على الطرقات، مثل: الشاحنات التجاريّة، والسيارات، والمعدات الزراعيّة، والدراجات النارية.
  • المركبات التي لا تنتقل على الطرقات، مثل: السفن، والطائرات، وجزازات العشب، والعربات التي تسير على الثلوج، والمعدات الثقيلة.

المصادر النطاقية

تُعرَف المصادر النطاقية للتلوث بأنها المصادر المتعلّقة بمنطقة (بالإنجليزية: Area Sources)، وهي الملوثات التي تنتج في منطقة جغرافية واحدة، بحيث تنتج أقل من 10 طن/ العام من نوع واحد من الملوثات الخطيرة، أو أقل من 25 طن من مزيج من الملوثات الخطرة التي تسبب تلوث الهواء، وتقوم بعض الجهات المعنيّة بمراقبة جودة الهواء بتقدير هذه الملوثات لصعوبة القيام بذلك على المستوى الفردي، وتندرج العديد من مصادر التلوث المختلفة تحت هذا القسم، منها:

  • المذيبات (Solvent)، مثل: مخفف الطلاء (Paint Thinner)، والمواد المُستخدَمة في تنيظف الملابس في محلات (Dry Cleaner).
  • نواتج عمليات احتراق المصادر الثابتة.
  • أماكن نقل وتخزين المواد الكيماويّة، مثل محطات تعبئة الوقود.
  • مكبات النفايات.
  • احتراق المحاصيل الزراعية.
  • الطريق غير المُعبّدة.
  • عمليات التعرية بواسطة الرياح.
  • الصناعات المختلفة، مثل تصنيع الأدوات المعدنية، وإصلاح هياكل السيارات.
  • معدات الشواء.
  •  صالونات التجميل.

المصادر الطبيعية

تُعرَف المصادر الطبيعيّة للتلوث البيئي بأنّها الملوثات التي تنتج بعض الجسيمات التي تعلق بالهواء بشكل طبيعي، منها:

  • الغبار الموجود على سطح الكرة الأرضية.
  • الأملاح الموجودة في المناطق البحريّة.
  • بقايا الحيوانات والنباتات.
  • الأبواغ وحبوب اللقاح التي يحملها الهواء.
  • الاندفاعات البركانيّة التي تتسبب بانبعاث كميّات كبيرة من الجسيمات العالقة والغازات إلى الهواء، ومن الأمثلة عليها:

1- بركان إتنا (بالإنجليزية: Enta)، حيث يبعث هذا البركان حوالي 3,000 طن من غاز ثاني أكسيد الكبريت (SO2) يومياً، وتزداد هذه الانبعاثات إلى أكثر من ثلاثة أضعاف في أوقات نشاط البركان.

2- بركان تامبورا (بالإنجليزية: Tambora)، والذي قام بقذف 100 مليار طن من الملوثات في الهواء عام 1815م، وصل حوالي 300 مليون طن منها إلى طبقة الستراتوسفير (بالإنجليزية: Stratosphere)، ما أدّى إلى انخفاض درجات الحرارة إلى ما يُقارب 0.7° درجة مئوية في جميع أنحاء الكرة الأرضية.

  • المصادر الطبيعية، مثل:
  1. الصواعق الجوية التي تُنتِج أكاسيد النيتروجين.
  2. الطحالب البحرية التي تُنتِج كبريتيد الهيدروجين (H2S).
  3. عمليات التعرية الطبيعيّة التي تُنتِج كميات كبيرة من الجسيمات العالقة في الهواء.
  4. البحيرات والمستنقعات وغيرها من المناطق الرطبة التي تُنتِج غاز الميثان (CH4).
  5. إنتاج كميات قليلة من غاز الأوزون (O3) القريبة من سطح الأرض عند تفاعل أكاسيد النيتروجين مع المركبات العضوية المتطايرة بوجود أشعة الشمس.

 السؤال: أي مما يأتي يعد شكلاً َمن أشكال تلوث الهواء الناتج عن تفاعل ضوء الشمس مع الغازات المنبعثة من احتراق الوقود؟

الإجابة: الضباب الدخاني

اقرأ أيضا