إنشاء برامج لمواجهة الفكر الضال والمنحرف ضمن إجراءات الأمن
إنشاء برامج لمواجهة الفكر الضال والمنحرف ضمن إجراءات الأمن، الأمن هو التحرر من أو مقاومة ضد أي ضرر محتمل (أو أي تغيير قسري غير مرغوب فيه) من قوى خارجية. قد يكون المستفيدون من الأمن هم الأشخاص والمجموعات الاجتماعية، والأشياء والمؤسسات، والنظم البيئية، وأي كيان آخر أو ظاهرة أخرى قد تكون عرضة لأي تغيير يطرأ في أي بيئة.
يشير الأمن في الغالب إلى الحماية من القوى المعادية، ولكن لديه مجموعة واسعة من الإشارات الأخرى: على سبيل المثال، كغياب الضرر (مثل الحرية من العوز)، كوجود سلعة أساسية (مثل الأمن الغذائي)، كمقاومة ضد الضرر أو المخاطر المحتملة (مثل المؤسسات الآمنة)، كسريّة (مثل خط هاتف آمن)، كاحتواء (مثل غرفة أو خلية آمنة) وكحالة ذهنية (على سبيل المثال، الأمن العاطفي).
يُستخدم المصطلح أيضًا للإشارة إلى الأفعال والنظم التي قد يكون غرضها توفير الأمن: (كقوات الأمن، حارس أمني، أنظمة الأمن التكنولوجي، كاميرات الأمن، والحراسة عن بعد).
الأمن الفكري
هو سلامة فكر الإنسان وعقله وفهمه من الانحراف والخروج عن الوسطية والاعتدال في فهمه للدين والسياسة والكون، وحمايته من التطرف والإرهاب والغلو والإلحاد والطعن في الإسلام أو القرآن أو الحديث النبوي أو شخص الرسول ﷺ، واتخذت الدولة إجراءات لتحقيق الأمن الفكري، منها:
- إنشاء برامج لمواجهة الفكر الضال والمنحرف الذي يؤدي إلى زعزعة الأمن.
- إرسال العلماء لمناصحة أرباب هذا الفكر.
- الدعوة إلى الوسطية في العبادات والأقوال والأفعال، وهو منهج إسلامي رباني.
الأمن الاقتصادي
هو توفير دعائم الإنتاج والحركة الاقتصادية السليمة والمحافظة على الثروات الوطنية لتحقيق تنمية مستدامة للمجتمع، وتقوم الدولة في هذا الشأن بعدد من السياسات والبرامج، مثل:
- المحافظة على الممتلكات العامة للدولة.
- تشجيع الصناعة وتوطينها في المملكة ليكون الاعتماد ذاتياً.
- تحقيق التوازن في متوسط دخل المواطن، ومساعدة ذوي الدخل المتوسط والمنخفض.
- توفير برامج الإقراض الميسر من عدد من المؤسسات، مثل: بنك التنمية الاجتماعية.
الأمن المعلوماتي
هو حماية التجهيزات والمعلومات والبيانات الرسمية المتداولة عبر الإنترنت من التسريب والاختراق، وسوء الاستعمال والتخريب، والاستعمال غير المصرح به، والعبث بها، ويكون ذلك بالوسائل التقنية والتشريعات التنظيمية والإدارية اللازمة، وأصبح أمن المعلومات مرتبطاً بالأمن الوطني ارتباطاً كبيراً جداً للأسباب التالية:
- التطورات الحديثة في التقنية.
- ظهور ميدان جديد للحروب بين الدول وهو ميدان الحرب الإلكترونية.
- لذا أُنشئت الهيئة الوطنية للأمن السيبراني (أمن المعلومات).
ماذا تعمل الهيئة الوطنية للأمن السيبراني؟
- حماية الشبكات.
- تعزيز أنظمة تقنيات التشغيل ومكوناتها.
- حماية مصالح الوطن الحيوية.
- التأسيس لصناعة وطنية في مجال أمن المعلومات وتدريب الطلبة السعوديين وتأهيلهم.
- تعزيز أنظمة تقنية المعلومات.
- حماية البنية الأساسية التقنية.
- حماية البيانات الشخصية.
إنشاء برامج لمواجهة الفكر الضال والمنحرف ضمن إجراءات الأمن
-
الإجابة الصحيحة هي: الفكري