أسعار العملات

دولار / شيكل 3.29
دينار / شيكل 4.64
جنيه مصري / شيكل 0.21
ريال سعودي / شيكل 0.88
يورو / شيكل 3.92
حالة الطقس

القدس / فلسطين

الاثنين 24.75 C

اي الامراض التاليه سببه فيروس يهاجم خلايا الدم البيضاء

اي الامراض التاليه سببه فيروس يهاجم خلايا الدم البيضاء

اي الامراض التاليه سببه فيروس يهاجم خلايا الدم البيضاء

طباعة تكبير الخط تصغير الخط

اي الامراض التاليه سببه فيروس يهاجم خلايا الدم البيضاء، علم الأمراض أو المَرَضيّات أو الباثولوجيا (من اليونانية πάθος بمعنى الشعور بالألم، و-λογία أي دراسة): هو فرع من الطب، يعنى بدراسة طبائع الأمراض والتغييرات التركيبية والوظيفية التي تقترن بمختلف الأمراض، وما تحدثه الأمراض في الأنسجة من تغييرات، أو ما تستثيره فيها من رد فعل وتغييرات يتضمن ظواهر شتى؛ كالتحول والضمور والتضخم والالتهاب.

تشير كلمة علم الأمراض أيضًا إلى دراسة المرض بشكل عام، وتضم مجموعة واسعة من مجالات أبحاث العلوم الحيوية والممارسات الطبية. ومع ذلك، عند استخدامه في سياق العلاج الطبي الحديث، غالبًا ما يستخدم المصطلح بطريقة أضيق للإشارة إلى العمليات والاختبارات التي تقع ضمن المجال الطبي المعاصر لـ «علم الأمراض العام»، وهو مجال يتضمن عددًا من التخصصات الطبية المتداخلة التي تشَخص المرض، في الغالب من خلال تحليل عينات الأنسجة والخلية وسوائل الجسم.

من الناحية الاصطلاحية، قد يشير مصطلح «علم الأمراض» أيضًا إلى التقدم المتوقع أو الفعلي لأمراض معينة (كما هو الحال في العبارة «العديد من أشكال السرطان المختلفة لها أمراض متنوعة»). يُطلق على الطبيب الذي يمارس علم الأمراض اسم أخصائي علم الأمراض.

أقسام علم الأمراض

لعلم الأمراض عدة فروع؛ وهي:

  • علم الأمراض السريري : وهو يعنى بطرق تشخيص الأمراض بوسائل سريرية. يعرف بعلم الأمراض السريرية في (الولايات المتحدة وبريطانيا وايرلندا والكومنولث، البرتغال، البرازيل، إيطاليا، اليابان، بيرو)، ويعرف بطب المختبرات في (ألمانيا، رومانيا، بولندا، أوروبا الشرقية)، والتحليل السريري في (إسبانيا) أو الطب السريري (فرنسا، بلجيكا، هولندا، النمسا، شمال وغرب أفريقيا وغيرها)، وهو التخصص الطبي الذي يختص بتشخيص المرض بالاستناد إلى التحليل المختبري لسوائل الجسم، مثل الدم والبول، والأنسجة أو مقتطفات من الجسم باستخدام أدوات الكيمياء وعلم الأحياء المجهرية، وعلم أمراض الدم وعلم الأمراض الجزيئي. وهذا النوع من التخصص يتطلب الإقامة الطبية. ويشمل علم الأمراض السريرية الأقسام التالية:
    • الأحياء الدقيقة السريرية (الميكروبايولوجي الطبي): وهذا يحوي خمسة وحدات كل وحدة علم بذاته. وتشمل علوم البكتيريا، والفيروسات، والطفيليات، والمناعة، والفطريات.
    • الكيمياء السريرية (الإكلينيكية): الوحدات التابعة له تشمل التحليل الآلي لمكونات الدم، والإنزيمات، والسموم، والغدد الصماء.
    • علم الدم: هذا القسم يشمل التحليل اليدوي وكذلك التحليل الآلي لخلايا الدم، ويندرج تحته قسمان علم التخثر، وبنك الدم.
    • الجينات: تُدرس أيضا في تخصص المختبرات ولها أقسام مخبرية منها الجينات الخلوية.
    • علم أحياء التناسل: تحليل المني، بنك الحيوانات المنوية، وتقنيات دعم التناسل (للأزواج الذين يجدون صعوبة في نجاح الحمل).
    • علم الاحياء الدقيقة: يتلقى علم الأحياء الدقيقة تقريبا أي عينة سريرية، بما في ذلك مسحات، البراز والبول والدم والبلغم، السائل المخي الشوكي، السائل الزليلي، وربما الأنسجة المصابة كذلك. العمل هنا هو يهتم بشكل أساسي بالثقافات، للبحث عن مسببات الأمراض المشتبه بها وإذا وجدت يتم تحديد المزيد على أساس الاختبارات البيوكيميائية. أيضا، يتم اختبار الحساسية لتحديد ما إذا كانت مسببات المرض حساسة أو مقاومة للأدوية المقترحة. والنتائج التي يتم الحصول عليها توضح الكائن الغريب أو المسبب للمرض ونوع وكمية الأدوية التي ينبغي أن توصف للمريض.
    • علم الطفيليات: المسؤول عن فحص الطفيليات، يمكن فحص عينات من البراز للبحث عن أدلة على الطفيليات المعوية مثل الدودة الشريطية أو ديدان غيرها.
    • علم الفيروسات: يختص بالكشف عن الفيروسات في عينات مثل الدم والبول، والسائل المخي الشوكي.
    • علم أمراض الدم: يعمل على عينة الدم الكاملة للقيام بحساب كامل للدم فضلا عن العديد من الاختبارات المتخصصة الأخرى.
    • التخثر: يتطلب التخثر عينات من الدم مع السيترات لتحليل عدد مرات تخثر الدم وعوامل التخثر.
    • علم الكيمياء الحيوية السريرية: عادة ما يتلقى هذا القسم السائل الدموي أو البلازما. يتم اختبار السائل الدموي للمواد الكيميائية الموجودة في الدم. والتي تشمل مجموعة واسعة من المواد، مثل الدهون والسكر في الدم، والإنزيمات، والهرمونات.
    • علم السموم: يختبر بشكل أساسي الأدوية والعقاقير المنشطة. يتك تحليل البول والدم كعينات لهذا المختبر.
    • علم المناعة / الأمصال: يستخدم مفهوم تفاعل ضد مستضد كأداة تشخيصية. كما يتم تحديد توافق الجسم للأعضاء المزروعة.
    • علم الدم والمناعة: يختص هذا العلم ببنك الدم وتحديد فصائل الدم، ويؤدي أيضا اختبار توافق الدم للمانحين وللمتلقين. وتجهز كذلك مكونات الدم، والمشتقات، والمنتجات المطلوبة لنقل الدم. يتم تنظيم هذه العملية بواسطة إدارة الاغذية والعقاقير منذ اعتبر التبرع بالدم دواء، وهذه الوحدة تحدد نوع دم المريض وحالة عامل ريسس للتحقق من الأجسام المضادة للمستضدات المشتركة التي وجدت في خلايا الدم الحمراء.
    • تحليل البول: يختبر البول للعديد من التحاليل. بعض مقدمي الرعاية الصحية لديهم مختبر تحليل البول، والبعض الآخر لا، بدلا من ذلك، يتم تحليل كل عنصر من عناصر البول في الوحدة المناظرة. إذا كان المطلوب هو قياس المواد الكيميائية في البول، تتم معالجة العينة في مختبر الكيمياء الحيوية السريرية، ولكن إذا تمت الإشارة إلى دراسات الخلية، ينبغي أن تقدم عينة إلى مختبر الباثولوجيا الخلوية، وهلم جرا.
    • علم تشريح الأنسجة: يعتمد على عمليات إزالة الأنسجة الصلبة من الجسم (خزعات) من أجل التقييم على المستوى المجهري.
    • علم الأمراض الخلوية: يدرس مسحات من الخلايا من جميع أنحاء الجسم (مثل من عنق الرحم) لدليل على التهاب، والسرطان، وغيرها من الحالات.
    • علم الوراثة: ينفذ بشكل أساسي تحليل الحمض النووي.
    • علم الوراثة الخلوية: يتضمن استخدام الدم وخلايا أخرى للحصول على النمط النووي. وهذا يمكن أن يفيد في تشخيص بعض الامراض قبل الولادة (مثل متلازمة داون)، وكذلك في السرطان (بعض أنواع السرطان ذات الكروموسومات الشاذة).
    • علم الأمراض الجراحية: يدرس الأجهزة، والأطراف، والأورام، والأجنة، وفحص بعض الانسجة الأخرى التي يتم الحصول عليها اثناء الجراحة مثل جراحات الثدي.
  • علم الأمراض التجريبي : ويعنى بدراسة التغييرات المرضية المحدثة بوسائل مصطنعة.
  • علم الأمراض الموازن : ويعنى بمقابلة أمراض الإنسان بأمراض الحيوان.

تصنيف الأمراض

الأمراض الوراثية

الأمراض الوراثية (بالإنجليزية: Genetic diseases)‏. هذه الأمراض موجودة منذ الولادة ويمكن توريثها، مثل فقر الدم المنجلي، أو قد تكون نتيجة نمو غير عادي أثناء الحياة الجنينية مثل الشوك المشقوق وبعض حالات تشوه الأقدام. وقد تورث الأم جنينها الزهري الوراثي والإدمان على بعض الأدوية. ولا تعرف حتى الآن كل الأمراض الوراثية.

الأمراض المزمنة

يستمر المرض المزمن فترة طويلة وقد تؤثر في وظيفة أي جهاز من أجهزة الجسم أو في تركيب أي جزء فيه أو في الوظيفة والتركيب معًا. وتعد الكثير من الأمراض أمراضًا مزمنة مثل الأورام الخبيثة وأمراض القلب، والربو، والتهاب المفاصل. ويفقد كثير من المصابين بالأمراض قوتهم كليًا، بينما يستطيع آخرون العناية بأنفسهم.

الأمراض السارية

وهي الأمراض الناجمة عن دخول عوامل ممرضة إلى العضوية، وهذه العوامل تقسم إلى:

  • جراثيم وفطريات.
  • فيروسات.
  • طفيليات: 1. وحيدة الخلية. 2. عديدة الخلايا.

وهي أمراض تنتقل من شخص لآخر فتؤدي إلى حدوث الإصابة نفسها عنده وطرق الانتقال هي:

  • طريق هضمي: الغذاء والماء الملوث.
  • طريق تنفسي: الهواء (السعال والعطاس).
  • طريق الجلد.
  • عن طريق الدم.
  • الجنس.
  • المشيمة.

وتمتاز هذه الأمراض بأن العدوى لا تظهر مباشرة وإنما تحتاج لفترة زمنية حتى تظهر أعراض المرض تدعى هذه الفترة الحضانة (وتختلف من مرض لآخر) فهي في الزكام عدة ساعات، وفي الحصبة عدة أيام. وعدة أشهر في أمراض أخرى مثل الإيدز.

الأمراض الأيضية

تنشأ عن فشل الجسم في تمثل بعض العناصر الغذائية المعينة فمثلًا ينشأ مرض الاختلاطات السكرية من ضعف فعالية الأنسولين الذي تولده البنكرياس ولذلك فالشخص المصاب به لا يستطيع تمثيل الكربوهيدرات والفينلكتونوريا (وهو مرض وراثي نادر يمنع أيض الفينيل ألأنين أن يتم بشكل صحيح).

أمراض القصور

تنشأ عن فقدان مادة ضرورية للنمو العادي والتطور وقد قل انتشار هذه الأمراض في الولايات المتحدة الأمريكية عن طريق العناية المتطورة بالطفل والرضيع وبتقديم التغذية الجيدة للأسرة بكاملها وعلى سبيل المثال نذكر: مرض الكساح الذي يسببه نقص فيتامين د.

أمراض الحساسية

تنشأ من التحسس الزائد من بعض المواد التي قد لا يتأثر بها معظم الأشخاص وقد يكون سبب الحساسية أدوية وأطعمة معينة، أو لدغ بعض الحشرات، أو ملامسة بعض النباتات مثل اللبلاب السام وقد تدخل المادة المثيرة للحساسية عن طريق جهاز التنفس أو جهاز الهضم أو الجلد.

أمراض الانحلال أو التفسخ

هي أمراض يسببها التعب المستمر أو التقدم في السن وهذا النوع من الأمراض متطور ويسبب تخريبًا قد يستمر لمدة سنوات ومن هذه الأمراض مرض تصلب الشرايين والتهاب المفاصل المزمن وأنواع أخرى من أمراض القلب والكلية.

الأمراض الوظيفية

الأمراض الوظيفية اصطلاح واسع عام يطلق على تلك الحالات التي لا يحدث فيها أي تغير عضوي، أو بعبارة أخرى لا يستطيع الطبيب أن يجد أي حالة مرضية ليفسر بها حالة المريض. وتصنف بعض الأمراض الوظيفية على أنها جسدية نفسية، وهذا لا يعني أن المرض غير موجود بل هو فعلا موجود ولكنها تعني أن هذه الأمراض تختلف عن الأمراض العضوية التي سبق ذكرها.

تشخيص المرض

تنقسم فحوصات تشخيص المرض إلى:

الفحوص السريرية

  • فحص الجسم.
  • الفحوص المتممة.
  • الفحوص المخبرية تجرى على:
  1. الدم
  2. البول
  3. البراز
  4. المفرزات الأخرى: القشع – سائل مخي شوكي – الحبن (استسقاء بطني) – انتصاب الجنب.

الفحوص الشعاعية

  • الفحوص البسيطة: وتجرى دون تحضير مسبق مثل صورة للجمجمةأو الصدر أو الأطراف.
  • الصورة الشعاعية الظليلة: تحتاج للتحضير المريض تحضيرا خاصا، حسب الجهاز المطلوب تصويره (معدة –قولون- كلية) وهنا يجب أن نعطي مواد ظليلة على الاشعة مثل (اليوروغرافين) والباريوم (فمويا).

التصوير بالأمواج فوق الصوتية

القلب – الكلية – الكبد والمرارة – الغدة الدرقية.

  • الزرع: تجري على جميع مفرزات البدن (دما – بولا..). والغاية هي معرفة نوع الجراثيم وعدد المستعمرات.
  • التشريح المرضي: وهو أخذ قطعة من نسيج مرضي لتحديد نوع الافة هل هي خبيثة ام سليمة ام التهابية، وأنتشارها. ويجرى على العقد البلغمية، الكبد، الطحال، القلب، الكلية.

السؤال: اي الامراض التاليه سببه فيروس يهاجم خلايا الدم البيضاء

الإجابة: الايدز. 

اقرأ أيضا