شرح نص لست اثري الخالد
شرح نص لست اثري الخالد، نص قرائي مسترسل ينتمي للمجال الحضاري، من كتاب التلميذ مقرر اللغة العربية للسنة الثانية إعدادي. تم إعداد تحضير نص أثر خالد وفق آخر التحديثات.
شرح نص لست اثري الخالد
تأطير وملاحظة نص أثر خالد:
صاحب النص: محمود تيمور رائد القصة العربية، كاتب مصري، توفي سنة 1973.
محمود أحمد تيمور (1894-1973م) كاتب قصصي، ولد في القاهرة في أسرة اشتهرت بالأدب؛ فوالده أحمد تيمور باشا (1871-1930م) الأديب المعروف، الذي عرف باهتماماته الواسعة بالتراث العربي، وكان “باحث في فنون اللغة العربية، والأدب والتاريخ، وخلّف مكتبة عظيمة هي “التيمورية”، تعد ذخيرة للباحثين إلى الآن بدار الكتب المصرية، بما تحوي من نوادر الكتب والمخطوطات” وعمته الشاعرة الرائدة عائشة التيمورية (1840-1903م) صاحبة ديوان “حلية الطراز”، وشقيقه محمد تيمور (1892-1921م) هو صاحب أول قصة قصيرة في الأدب العربي.
نوعية النص: نص سردي قصة.
فهم نص أثر خالد
اللغة:
واريت: سترته وأخفيته.
أفيته: وجدته.
تهدج الصوت: تقطع في ارتعاش.
يرنو: يديم النظر.
التعريف بالأعلام:
نفرتيتي: ملكة مصرية قديمة..
أبوة الهول: نصب فرعوني..
رمسيس الثاني: أحمد ملوك الفراعنة.
أسئلة الفهم:
1- ما الذي كان يقتنيه مدرس التاريخ، وكيف كان يحتفي به؟
2- هل استمر ولع مدرس التاريخ بالتحف والتماثيل؟ علل جوابك؟
3- من الذي اتصل بالناظر؟ وماذا طلب منه؟
4- هل ارتاح الناظر لزيارة العالم الأجنبي؟ علل جوابك؟
5- ما الذي فاجأه عندما دخل البهو وهو يحمل الشاي؟
6- لم وصفت الزوجة زوجها بأنه أبله؟
7- تتحدث نهاية القصة عن حيرة الناظر. ما سبب ذلك؟
الفكرة المحورية:
تدور أحداث القصة حول هاو بجمع التحف والآثار المصرية، الذي اقتادته الصدف إلى أن يبيع تمثال رمسيس إلى أحد الأجانب بثمن باهض، وتحسره على هذا الأمر بعد فوات الأولان.
أحداث القصة:
1- ولع الكاتب بالتحف والآثار المصرية القديمة وجمعها في منزله؟
2- انقطاع صلة الكاتب بعلم الآثار بعد تعيينه ناظرا.
3- تكليفه من طرف أحد أصدقائه لتعريف أجنبيا بتاريخ بلده.
4- إخفاؤه الآثار المكسرة عن صديقة والأجنبي.
5- اكتشافهما للكيس الملقى وتفحص العالم الأثري لتمثال رمسيس.
6- شراؤه بثمن باهض وأداؤه المبلغ للكاتب.
7- تحسر زوجة الكاتب عن بيعه آثار بلاده، وتخوفها من أن يكون التمثال أصليا وذا قيمة تاريخية.
تحليل نص أثر خالد:
شخصيات النص
تركيب نص أثر خالد
يظهر النص القيمة التاريخية للآثار والتحف القديمة، وإصرار بعض العلماء الأجانب على اقتناء كل ما يعكس ويخلد حضارتنا القديمة، ويبرز إهمال الجانب العربي وخاصة المصري لمثل هذه الجوانب المهمة في الحفاظ على التراث والتاريخ.