أسعار العملات

دولار / شيكل 3.29
دينار / شيكل 4.64
جنيه مصري / شيكل 0.21
ريال سعودي / شيكل 0.88
يورو / شيكل 3.92
حالة الطقس

القدس / فلسطين

الجمعة 20.24 C

قصيدة عن اليوم الوطني

قصيدة عن اليوم الوطني

قصيدة عن اليوم الوطني

طباعة تكبير الخط تصغير الخط

قصيدة عن اليوم الوطني

يُعبر السعوديين عن حبهم لوطنهم من خلال كتابة قصيدة عن  الوطن، الذي يتم الاحتفال به كل سنة يوم 23 سبتمبر، وقد كانت هذه السنة بعنوان اليوم الوطني السعودي 92 , ويُعد الشعر وسيلة للاحتفال والتعبير عن الامتنان وتعزيز الوطن، وهذه بعض القصائد القصيرة التي تغنى بها بعض الشعراء في حب وطنهم.

بسم الوطن نبدأ قصيدتنا الجميلة،
في يوم الوطن نعبر عن فخرنا وفرحتنا.
وطننا الغالي بأرضه الشامخة،
يوم الوطن نعلن عن حبنا ووفائنا.

في هذا اليوم العزيز نجتمع يدًا بيد،
لنبني مستقبلاً مشرقاً وأجمل.
نرفع راية وطننا بكل فخر وعزة،
نحميه ونحافظ عليه بكل قوة وإخلاص.

في يوم الوطن نستذكر تاريخنا العريق،
ونفتخر بإنجازاتنا وتقدمنا المتسارع.
نحتفل بتراثنا وثقافتنا الغنية،
ونعبر عن وحدتنا وتلاحمنا الوطني.

في كل زمان ومكان نرفع راية العزة،
ونعمل من أجل مستقبل واعد ومشرق.
فلنحتفل بيوم الوطن بكل فرح وسرور،
ونعاهد وطننا الغالي على المحافظة والنجاح.

فلنكن دائماً أوفياء لوطننا الحبيب،
ونعيش بسلام ووحدة وتفاني.
يا وطني الغالي، يا مصدر الفخر والسرور،
سنظل أبداً نحميك ونعيش من أجلك بكل جد واجتهاد.

قصيدة قصيرة في حب الوطن للشاعر علي الحازمي

” دعوني فقد هامَ الفؤادُ بحبِّهِ،

وما منيتي إلا الحياةُ بقربهِ،

فليسَ لهُ بينَ البلادِ مُشابهٌ،

وكلُّ بني الإسلامِ تحدُو لِصوبهِ

أجمل قصيدة عن اليوم الوطني السعودي من الأمير خالد الفيصل:

“ارفع راسك انت سعودي

طيبك جاوز كل حدودي

مالك مثيل(ن) بالدنيا

غيرك ينقص وانت تزودي

فارس و اجدادك فوارس

و اصبحت لبيت الله حارس

مغروس بالمجد و غارس

في ميدان العز شهودي

علمك غانم وجارك سالم

يخشى من هيبتك الظالم

راعي صمله دايم والم

سيف وقلب وفعل زنود

ومن القصائد القصيرة والجميلة عن الوطن للاطفال:

“بلادي هواها في لساني وفي دمى،

يمجدُها قلبي ويدعو لها فمي،

ولا خيرَ فيمن لا يحبُّ بلادَهُ،

ولا في حليفِ الحب إن لم يتيمِ،

وَإنْ طُولَ شَوْقِي إِلَيْكَ يَا وَطَنُ،

وَإِنْ عَرَتْنِي بِحُبِّكَ الْمِحَنُ،

أَنْتَ الْمُنَى وَالْحَدِيثُ إِنْ أَقْبَلَ الصْـ

ـصُبْحُ، وَهَمِّي إِنْ رَنَّقَ الْوَسَنُ،

فَكَيْفَ أَنْسَاكَ بِالْمَغِيبِ وَلِي،

فِيكَ فُؤَادٌ بِالْحُبِّ مُرْتَهَنُ؟،

لَسْتُ أُبَالِي وَقَدْ سَلِمْتَ عَلَى الدَهْرِ
إِذَا مَا أَصَابَنِي الْحَزَنُ”

اقرأ أيضا