تتكون الدعامة في الرخويات

الحل هو : من القدم والعباءة والصدفة الخارجية.

الرخويات هي : 

مجموعة واسعة من الكائنات الحيّة ذات الجسم اللين والذي ليس لديها هيكل عظمي داخلي. تتضمن هذه المجموعة الكائنات مثل الحلزونيات والرخويات البحرية والأحياء البسيطة الأخرى.

إليك بعض المعلومات الأساسية عن الرخويات:

1. الحلزونيات (Gastropoda) : تشمل هذه الفصيلة الحيوانات مثل الحلزون البري والحلزون البحري. يتميزون بوجود قذفة (جزء يشبه القدم) تتيح لهم الزحف أو السباحة وقوقعة تعمل كمأوى وتحتوي على الأعضاء الداخلية.

2. الرخويات البحرية (Bivalvia): هذه الفصيلة تشمل المحار والبطاريق والأصداف. يتميز أعضاؤهم الرئيسية بتقسيمها إلى صفين متشابكين. يستخدمون هذا الهيكل للحماية وتخزين الأعضاء الداخلية.

3. الأحياء البسيطة (Cephalopoda): تشمل هذه الفصيلة الحيوانات مثل الأخطبوط والحبارى والكلاماري. يتميزون بوجود قدم معقدة تساعدهم على السباحة بسرعة وقذفة تستخدم للصيد والدفاع.

4. الرخويات البرية (Mollusca): تشمل هذه الفصيلة الحيوانات المتعددة الأقدام مثل العناكب البرية والقواقع. يتميزون بوجود قذفة تستخدم في الحركة والصيد.

5. السفينيات (Polyplacophora): تشمل هذه الفصيلة الحيوانات المعروفة باسم "الدروع البحرية"، وهم لديهم جسم مغطى بدروع متعددة.

الرخويات تعيش في مجموعة متنوعة من البيئات بما في ذلك البيئات البحرية والبرك والأنهار والمناطق البرية، وهي تلعب دورًا هامًا في البيئة من خلال تحسين جودة التربة وتوفير الطعام للعديد من الكائنات الأخرى.

في سياق علم الحيوان والرخويات، مصطلح "الدعامات" يُستخدم للإشارة إلى الهياكل الداعمة أو الأغشية الصلبة التي تكون جزءًا من جسم البعض من الرخويات. الدعامات تلعب دورًا في دعم الجسم وحمايته وتوجيهه. الدعامات تشكل هيكلًا داخليًا أو خارجيًا يساعد على الحفاظ على شكل وهيئة الكائن وتعزيز القوة والحماية.

مثال شهير على الرخويات الذين يملكون دعامات هم الرخويات البحرية (Bivalvia) مثل المحار والبطاريق. في هذه الفصيلة، تكون الدعامات عبارة عن صفين من الأصداف الصلبة تغلق معًا لحماية الأعضاء الداخلية للكائن وتوفير دعم للجسم.

من الجدير بالذكر أن الرخويات ليست جميعها لديها دعامات، وهناك تنوع كبير في هياكل الجسم بين الأصناف المختلفة داخل فصيلة الرخويات. وتختلف الدعامات من نوع إلى آخر بالحجم والشكل والوظيفة، وهي ميزة مميزة تعزز التكيف مع البيئات المختلفة.