أسعار العملات

دولار / شيكل 3.29
دينار / شيكل 4.64
جنيه مصري / شيكل 0.21
ريال سعودي / شيكل 0.88
يورو / شيكل 3.92
حالة الطقس

القدس / فلسطين

الجمعة 20.24 C

متى موعد عيد الاضحى 2024

متى موعد عيد الاضحى 2024

متى موعد عيد الاضحى 2024

طباعة تكبير الخط تصغير الخط

متى موعد عيد الاضحى 2024

بالتزامن مع اقتراب موعد عيد الأضحى 2024، يتساءل عدد كبير من المسلمين عن موعد وق

تكبيرات عيد الأضحى المبارك

تكبيرات عيد الأضحى هي:

"الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلًا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إياه، مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صلِّ على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذُرّيّة سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا".

كيفية صلاة عيد الأضحى 2024

صلاة عيد الأضحى تتألف من ركعتين، وتختلف في عدد التكبيرات عن الصلوات العادية:

  • الركعة الأولى: يبدأ المصلي بتكبيرة الإحرام، ثم يتبعها بسبع تكبيرات أخرى. بعد ذلك، يقرأ الفاتحة وسورة قصيرة بصوت مسموع، ثم يكمل الركعة كما في الصلوات الأخرى.
  • الركعة الثانية: بعد القيام من السجود، يبدأ المصلي بخمس تكبيرات بعد تكبيرة القيام. ثم يقرأ الفاتحة وسورة قصيرة، ويكمل الركعة كما في الركعة الأولى، ثم يجلس للتشهد ويسلم.

سنن عيد الأضحى المبارك للعام 2024

ومن سنن عيد الأضحى الاغتسال قبل الخروج للصلاة، الأكل بعد صلاة الأضحى المبارك 2024، اصطحاب الأطفال لصلاة العيد، التجمل ولبس أفضل الثياب، الذهب من طريق والعودة من آخر، وترديد الكبيرات أثناء الذهاب للمصلى.

رسائل تهنئة بمناسبة عيد الأضحى المبارك 2024

كل عام وأنت إلى الرحمن أقرب، كل عام وصحائف أعمالك بالحسنات أثقل.

كل عيد وأنت لربك طائع، ولنبيك تابع، ولدينك رافع، ولأهلك نافع، عيدك مبارك.

الفرق بين عيد الفطر وعيد الأضحى من حيث الوقت

يأتي عيد الفطر كلّ عام في اليوم الأوّل من شهر شوّال، أمّا عيد الأضحى فيكون في اليوم العاشر من شهر ذي الحِجّة،وينتهي في اليوم الثالث من أيّام التشريق التي تبدأ بعد اليوم الأوّل من أيّامه.

الفرق بين عيد الفطر وعيد الأضحى من حيث التكبيرات

يُستحَبّ أن يرفع الناس أصواتهم بالتكبير في ليلتَي عيد الأضحى وعيد الفِطر؛ فيُكبّرون في الطُّرُقات، والمساجد، والأسواق، والمنازل، وقد صرّح بذلك الشافعية، والحنابلة، والمالكية، كما يجوز للناس أن يجهروا بالتكبير في طريقهم إلى مُصلّى العيد في عيد الأضحى، وفي عيد الفِطر، وهو قول الجمهور، وخالفهم الحنفيّة في الجهر بالتكبير في عيد الفطر؛ فقالوا بعَدَمه. كما يختصّ عيد الأضحى عن عيد الفِطر بما يُعرَف بالتكبير المُقيَّد؛ وهو التكبير عَقب الصلوات الخمس، ويستمرّ منذ صباح يوم عرفة وحتى عصر آخر يوم من أيّام التشريق، أمّا صِيغ التكبير المُستحَبّة، فمنها قول: "الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد".بينما يبدأ التكبير المُطلَق منذ أوّل يوم يظهر فيه هلال شهر ذي الحِجّة، وحتى آخر يوم من أيّام التشريق، وهو غير محصور في مكان أو وقت مُحدَّدَين؛ إذ يمكن التكبير في الأوقات والأمكنة جميعها، وفي عيد الفطر يبدأ التكبير منذ لحظة رؤية هلال شوّال بعد غروب شمس آخر يوم من أيّام شهر رمضان، ويستمرّ حتى خروج الإمام إلى صلاة العيد

الفرق بين عيد الفطر وعيد الأضحى من حيث السُّنَن

يُسَنّ في عيد الفطر الأكل قبل الخروج إلى صلاة العيد؛ اقتداءً بالنبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-، أمّا في عيد الأضحى فيُسَنّ تأخير الأكل إلى ما بعد صلاة العيد؛ حتى يأكل المُضحِّي من أضحيته؛ ولهذا شُرِع التعجيل في ذبح الأضحية، والأكل المسنون قبل الخروج إلى صلاة عيد الفِطر هو أكل تمرات وتراً؛ لحديث أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: (كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لا يَغْدُو يَومَ الفِطْرِ حتَّى يَأْكُلَ تَمَراتٍ).

وأوّل ما يُسَنّ للمسلم أن يفعله قبل الخروج إلى صلاة عيد الفِطر هو إخراج صدقة الفِطر،والتي يبدأ وقت إخراجها منذ غروب شمس آخر يوم من أيّام شهر رمضان وحتى الخروج إلى صلاة عيد الفِطر، وهو قول الشافعية، والحنابلة، وقول عند المالكيّة، وذهب الجمهور إلى عدم اشتراط بلوغ النِّصاب لصدقة الفِطر؛ إذ يكفي أن يُخرج ما كان زيادةً عن قوته وقوت عياله، وهي واجبة على كلّ فرد مسلم

ويُسَنّ في عيد الأضحى ذَبح الأضحية، فيذبح المسلم شاةً أو ما شاء من الأنعام؛ طاعةً لله -سبحانه وتعالى-، وتقرُّباً إليه، ويكون ذبحها بعد صلاة العيد،ويُشار إلى أنّ النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- كان يُضحّي في العيد، فعن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: (ضَحَّى النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بكَبْشينِ أمْلَحَيْنِ أقْرَنَيْنِ، ذَبَحَهُما بيَدِهِ، وسَمَّى وكَبَّرَ، ووَضَعَ رِجْلَهُ علَى صِفَاحِهِمَا)

وعليه فالأضحية من السُّنَن التي سَنّها النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-، ويُستحَبّ أن يُذكّي المُضحّي أضحيته بيده، ولا يجوز ذَبحها إلّا بعد صلاة العيد، ومن الأحاديث الدالّة على مشروعيّة الأضحية في العيد قول النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (إنَّ أوَّلَ ما نَبْدَأُ في يَومِنَا هذا أنْ نُصَلِّيَ، ثُمَّ نَرْجِعَ فَنَنْحَرَ، فمَن فَعَلَ ذلكَ فقَدْ أصَابَ سُنَّتَنَا، ومَن نَحَرَ قَبْلَ الصَّلَاةِ فإنَّما هو لَحْمٌ قَدَّمَهُ لأهْلِهِ، ليسَ مِنَ النُّسْكِ في شيءٍ)

الأعياد في الإسلام

لفظ العيد في اللغة مُشتَقٌّ من الفعل (عاد)، وقِيل إنّه مُشتَقٌّ من العادة؛ أي ما اعتاد الناس عليه، وجمعُ العيد أعياد، وهو يُطلَق على أيّ يوم يجتمع فيه الناس، وقيل إنّه سُمِّي بالعيد؛ لأنّه يتكرّر كلّ عام، ويعود حاملاً البهجة والفرح، وهذا قول ابن الأعرابيّ. أمّا العلّامة ابن عابدين فيرى أنّه سُمِّي بذلك؛ لما يتفضّل الله -سبحانه- فيه من إحسان يعود على العبد، كالفطر بعد الصوم، والصدقة، والأضحية، وإتمام شعيرة الحجّ بالطواف، ولِما يُسَنّ فيه من الفرح، وإدخال السرور على النفوس، وشُكْر نِعَم الله -تعالى- على الناس. وسُمِّي عيد الفطر بهذا الاسم؛ لأنّ صيام شهر رمضان ينتهي به، فيُفطِر الناس، بينما سُمِّي عيد الأضحى بهذا الاسم؛ لأنّ الحُجّاج يذبحون فيه الأضاحي،ويحتلّ عيدا الفطر والأضحى مكانة كبيرة عند المسلمين. وتتأتّى هذه الأهمية من اختيار الله لهما كعيدَين للمسلمين، إلى جانب ما فيهما من شعائر عظيمة؛ كالنَّحْر، وفرح المسلم بالفِطر، كما أنّهما يأتيان بعد رُكنَين من أركان الإسلام هما: الصيام والحجّ، إضافة إلى أنّهما من أيّام الله التي ينشر فيها المغفرة والرحمة على العباد.

 

اقرأ أيضا