تعمل المملكة العربية السعودية على ترسيخ مبدأ التضامن الاجتماعي وتحقيق أهداف رؤية 2030 بحيث تم إحداث برنامج خاص بدعم الفلاحين الصغار و مجموعة من القطاعات الأخري ، وقامت وزارة البيئة والمياه والزراعة على تمكين المزارع السعودي من الحصول على الدعم المادي للوصول إلى الاكتفاء الذاتي و بالتالي تحسين القطاع الزراعي الريفي ورفع مستوى معيشة صغار المزارعين متل مختصي تربية النحل و منتجي البن العربي و الورد و أيضا منتجي المحاصيل البعلية و الفاكهة.
يمكن للمواطن السعودي الذي تتوفر فيه شروط الإستفادة من دعم الأسر المنتجة الدخول الى المنصة الإلكترونية و القيام بالتسجيل بكل سهولة يكفي فقط اتباع الخطوات التالية :
بإتمام الخطوات أعلاه تكون قد قمت بإنشاء حساب داخل المنصة الإلكترونية ريف الأن يمكنك الولوج إلى برامج الدعم و إختيار البرنامج الذي يناسبك تم التقديم عليه.
تعمل وزارة البيئة والمياه والزراعة السعودية من خلال البوابة الرقمية ريف على تقديم الدعم المادي للأسر المنتجة ز تستهدف من خلال هذا البرنامج على تطوير و دعم عددا من القطاعات الواعدة للمنتجين الزراعيين و من بين هذه القطاعات :
الخطوة الأولي للاستفادة من الدعم الموجه إلي الأسر المنتجة من الضروري أن يتوفر المواطن علي حساب داخل المنصة الإلكترونية و بعد القيام بتسجيل الدخول نقوم بالإتجاه إلى البرامج أو القطاعات المدعومة والتي يمكن لها الاستفادة من الدعم المادي و من بينهم دعم الأسر المنتجة ، في هذه الفقر سوف نرى طريقة الإستفادة من الدعم الموجه إلي الأسر المنتجة :
قد يستغرق دراسة الطلب إلى أزيد من شهرين أو أقل خلال هذه الفترة يمكنك الاستعلام عن الطلب من خلال منصة ريف لمعرفة أهلية طلبك للإستفادة من الدعم ، لدي عليك الحرص على إدخال جميع البيانات بشكل صحيح و أيضا إعطاء وصف دقيق للمشروع الذي تديره.
للإستفادة من الدعم المقدم للأسر المنتجة و قطاعات فلاحية أخري علي المتقدم ان تتوفر فيه شروط معينة و التي تم تحديدها من طرف وزارة البيئة والمياه والزراعة و هي كالأتي :
بعد الإعلان عن إطلاق منصة ريف لدعم الأسر المنتجة و ممتهني القطاع الزراعي بدأ العديد يتسائل هل هدا البرنامج يشمل حتى العاطلين عن العمل؟.
للأسف برنامج ريف غير مخصص لدعم العاطلين عن العمل بحيث من شروط الحصول على الدعم أن يكون المتقدم من ممتهني المهن الزراعية و أن لا يزاول أي مهنة أخري سواء في القطاع العام أو في القطاع الخاص.
قطاع البهارات و التوابل و القهوة لا تعد من القطاعات المدعومة في الفترة الحالية لكن من الممكن أن تعمل المملكة على إضافات قطاعات أخرى و من بينهم صناعة التوابل.