من الجوانب الحضارية للدولتين السعوديتين في الادارة والحكم، نرحب بكم طلابنا الأعزاء في موقعكم أون تايم نيوز، والذي يضم نخبة من الأساتذة والمعلمين لكافة المراحل الدراسية.
حيث نعمل معا كوحدة واحدة ونبذل قصارى جهدنا لنضع بين أيديكم حلول نموذجية لكل ما يعترضكم من أسئلة لنساعدكم على التفوق والنجاح.
من الجوانب الحضارية للدولين السعودييتين في الادارة والحكم ، مرّت المملكة العربية السعودية خلال تاريخها بالعديد من المراحل المهمة، ومن أهمها تأسيس الدولتين السعوديتين الأولى والثانية، وقد تميزت هاتان الدولتان بالعديد من الجوانب الحضارية، سيبين المقال أهم الجوانب الحضارية للدولتين السعوديتين الأولى والثانية في الإدارة والحكم وغيرها.
استطاع الأمير محمد بن سعود تأسيس الدولة السعودية الأولى في مدينة الدرعية عام 1744م، من خلال تحالفه مع محمد بن عبد الوهاب، بعد أن كانت شبه الجزيرة العربية تعيش حالةً من التّفكك وانعدام الأمن، واستمرت هذه الدولة حتى عام 1818م حيث انتهت بسبب الحملات العثمانية التي شُنّت على شبه الجزيرة العربية.
قام الأمير تركي بن عبد الله بمحاولة ناجحة لاسترداد حكم آل سعود في عام 1824م، واستطاع تأسيس الدولة السعودية الثانية واتخذ من مدينة الرياض عاصمةً له، ولكن سقطت الدولة الثانية في عام 1891 م بسبب نشوب العديد من الخلافات والصراعات.
قامت المملكة العربية السعودية على نظام إداري واضح، قائم على مجموعة من الأسس، منها:
[news1]
ازدهر التعليم في أنحاء الدولتين السعوديتين ومن مظاهره:
اهتمت الدولتان السعوديتان بالمجتمع وخدمته، من خلال كل مما يلي:
نشرت الدولتان السعوديتان الأمن في أنحاء البلاد من خلال:
[news2]
نظّم الأئمة في الدولتين السعوديتين الأولى والثانية الجانب العسكري، وذلك بهدف توحيد الدولة، ومن أهم مظاهره:
من أهم ما قمت به الدولتان السعوديتان الأولى والثانية من أجل خدمة الحرمين الشرفين:
اشتهرت الدولتان السعوديتان بتطور العمران، ومن مظاهره:
[news3]
وهنا يصل المقال إلى نهايته وقد أجاب عن سؤال من الجوانب الحضارية للدولين السعودييتين في الادارة والحكم ، كما بيّن أهم الجوانب الحضارية التي اشتهرت بها الدولتان السعوديتان الأولى والثانية.