اقوى دولة في العالم، أقوى دولة في العالم عسكرياً، أقوى دولة في العالم العربي، أقوى دولة في العالم 2022، من هي أقوى دولة في العالم العربي، أقوى دولة في العالم من حيث الأسلحة.
قائمة الدول حسب مؤشر القوة العسكرية استنادا إلى تقرير كريدي سويس في عام 2020 . العوامل التي يجري النظر في القوة العسكرية ومجموع أوزانها هي: عدد أفراد العاملين في الجيش (5٪)، والدبابات (10٪)، مروحيات هجومية (15٪)، والطائرات (20٪)، حاملات الطائرات (25٪) ، والغواصات (25٪). مؤشر القوة العسكرية التي أدخلها كريدي سويس لا تشمل سوى 20 قوى عسكرية، لا تُحسب تدريبات الفعلية للجيوش.
أصدر تقرير "غلوبال فاير بور" ترتيبه السنوي للجيوش الأكثر قوة في العالم، كما أفرد مساحة لترتيب الجيوش الأكثر قوة في منطقة الشرق الأوسط.
وبحسب التقرير، فقد حل الجيش المصري في المرتبة الأولى، والجيش التركي في المرتبة الثانية، والجيش الإيراني ثالثا، أما الجيش الإسرئيلي فقد حلّ رابعا.
وفي المرتبة الخامسة، جاء الجيش السعودي، واحتل الجيش العراقي المرتبة السادس، وجاء الجيش الإماراتي في المرتبة السابعة.
وحلّ الجيش السوري ثامنا، وكان الجيش الكويتي في المرتبة التاسعة، أما المرتبة العاشرة فكانت من نصيب الجيش الأردني.
ويقول "غلوبال فاير بور" إنه يستخدم 50 عاملا لمنح الجيوش المواقع في الترتيب، كما أن يضع إشارة على مدى تقدم الجيوش أو تراجعها أو استقرارها في القائمة، مثل عدد القوات ومدى حيازتها للدبابات والقطع البحرية والطائرات المقاتلة، وغيرها الكثير.
وذكر أن تقريره لعام 2022 عن الشرق الأوسط شمل 15 دولة، حيث يعتمد في تصنيفه لترتيب القوات العسكرية في الدول الـ140 على عدد القوات العسكرية العاملة النشطة والمتاحة، كما يضيف في الترتيب النهائي قوة السلاح والقوة المالية إلى القدرة اللوجستية والجغرافية.
ويقدم الموقع عرضًا تحليليًّا للبيانات المتعلقة بـ140 قوة عسكرية، وجاءت الولايات المتحدة في المرتبة الأولى تليها روسيا والصين والهند واليابان، ومملكة بوتان في المرتبة الأخيرة.
أما بالنسبة لمواقع الجيوش الخمسة الأولى في الشرق الأوسط على المستوى العالمي فكانت على النحو التالي:
حلت مصر في المرتبة 12، تليها تركيا في المرتبة 13، وجاءت إيران في المرتبة 14، أما إسرائيل فقد جاءت في المرتبة 18، وحلت السعودية في المرتبة 20.
تُعدّ الولايات المُتّحدة الأمريكيّة أقوى دولةٍ في العالم وفقاً لدراسة في عام 2017م؛ حيث تمّ الاعتماد على تقييم القوّة الخاصة بكلّ دولة من خلال تأثيراتها السياسيّة والاقتصاديّة، وطبيعة التحالفات التي تربطها مع الدول الأُخرى، ومدى قوّة الجيش الخاص بها، وتتميّز أمريكا بتأثيراتها السياسيّة والثقافيّة والاقتصاديّة القوية في العالم، كما تمتلك ميزانيّة ماليّة مُخصصةً لمجالِ الدفاع الخاص بها، وتصل إلى 600 مليار دولار أمريكي، كما أن نظامها الاقتصادي يُعدّ من الأنظمة الاقتصاديّة الرائدة.
تتميّز الولايات المُتّحدة الأمريكيّة بنظامها الاقتصاديّ الذي يُصنّف بأنّه أقوى الأنظمة الاقتصاديّة على مستوى العالم، فتمتلك أمريكا قطاعاً صناعيّاً مهماً، ويشمل العديد من الصناعات، مثل صناعة الحاسوب، والمواد، والأدوية الصيدلانية، والمعدات، والأجهزة العسكريّة، والأجهزة الطبيّة، والأدوات المُتخصصة بالفضاء، وتعتمد الحكومة الأمريكيّة الاتّحاديّة والحكومات الخاصة بالولايات على القطاع الخاص في الحصول على الخدمات والسّلع؛ حيث تحصل الشركات والمُنشآت داخل الولايات المُتّحدة على مرونةٍ كافية؛ ممّا يُساعدها على تطوير خدماتها ومنتجاتها، وزيادة رأس المال الخاص بها.
يُشكّل قطاع النفط واحداً من القطاعات المهمة في النظام الاقتصاديّ الخاص بالولايات المُتّحدة الأمريكيّة؛ حيثُ تصل نسبة النفط الذي تستورده أمريكا إلى حوالي 55% من مُعدّل الاستهلاك العام، فيُعدّ من القطاعات المُؤثّرة في تطور الاقتصاد الأمريكيّ، ووفقاً لوكالة الاستخبارات الأمريكيّة تعكس المُؤشرات الاقتصاديّة في الولايات المُتّحدة الأمريكيّة طبيعة الحالة الاقتصاديّة للدولة؛ إذ رُفِعَ السعر الخاص بالفائدة خلال عام 2017م بنسبة 1,25% بعد أن كان 1%، أمّا المُؤشرات الاقتصاديّة في عام 2016م تُمثّل الآتي: وصلت قيمة القوّة الشرائيّة إلى حوالي 18,57 تريليون دولار أمريكيّ، كما وصل مُعدّل النموّ الاقتصاديّ إلى 1,6%، فانخفض مقارنةً بعام 2015م الذي وصل فيه إلى حوالي 2,6%، أمّا إجمالي الادّخار الوطنيّ وصل إلى 18,6%.