ما الذي يجب أن يقوم به الباحث بعد صياغة الفرضية؟ الفرضية هي تفسير غير مؤكد حول ظاهرة أو حدث ما تشبه التخمين، ولكن الفرق بينهم هو إثبات موقف الفرضية ما إذا كان نفياً أو تأكيدا.
هناك العديد من الأنواع للفرضيات وكل نوع يستخدم في مجال معين، وجميع أنواع الفرضيات تعتمد على مصادر موثوقة ودراسات بحثية سابقة، وفيما يلي أبرز أنواع الفرضيات:
الصياغة الفرضية يجب أولًا على الباحث تحديد الظاهرة أو الحدث الذي ستتحدث عنه الفرضية، ثم البحث وتجميع أكبر قدر من البيانات السليمة من خلال قراءة الدراسات القديمة والأبحاث المرتبطة بهذه الظاهرة والأهم الاعتماد على مصادر موثوقة، من الجدير بالذكر يجب على الباحث أن يتمتع بالقدرة على التخمين والتخيل دون قيوم والأهم الابتعاد عن الأفكار التقليدية.
إنّ الفرضية تفسير مقترح غير مؤكد يشبه التخمين حول ظاهرة ما، أطلق عليها العلماء تسمية (فكرة مؤقتة)، لتكوين فرضية علمية يجب الاعتماد على المناهج العلمية، ويستخدم العلماء والباحثون الفرضيات بشكل كبير جدًا في النظريات العلمية، ويجب على الباحث بعد صياغة الفرضية أن يقوم بفعل:
يقوم الباحث في كتابة موضوع بحث من أجل الحفاظ على العناصر الأساسية التي لم يتم استبعادها من البحث العلمي، حتى يتعين على الشخص البناء على تلك الأشياء في استخدام طرق معنية تساعده على إنتاج بحث منهجي ومتسلسل بالعرض، وفي هذا العنوان سوف يتم التعرف على خطوات تحضير البحث، وقد تتمثل على النحو التالي: