الغرفة 207 الحلقة الأخيرة، هو مسلسل مصري من إخراج محمد بكير ، المسلسل مقتبس من رواية سر الغرفة 207 للكاتب أحمد خالد توفيق. المسلسل من بطولة محمد فراج، ريهام عبد الغفور، ناردين فرج، مراد مكرم، كامل الباشا، يوسف عثمان ومريم الخشت. المسلسل مكون من 10 حلقات ومن المقرر عرضه على منصة شاهد.
تدور أحداث القصة في عام 1968 ، داخل فندق أصر صاحبه على بقاء الغرفة 207 بالرغم من الأهوال التي تدور فيه من الرعب والإثارة ، حيث أودت بحياة كل من عاش فيه ، حيث دخل كثيرون إلى الغرفة. 207 ، لكن القليل منهم فقط تمكنوا من الفرار منه. حاملين ذكريات ما حدث لهم فيها بالإضافة إلى ذكريات لم يجرؤوا حتى على الإفصاح لأي أحد بها ، و البطل جمال الصواف لم يستمع للتحذيرات ولم يهتم بما تخفيه الغرفة له ، لذلك لم يلتزم بمكانه خلف طاولة الاستقبال. بعد ذلك يدخل الغرفة ليقلب حياته كلها رأسًا على عقب ، ويبدأ في اكتشاف أسرار الغرفة ، ثم أسرار حياته وماضيه ، وفي كل مرة يتعين عليه دفع ثمن كل حقيقة يكتشفها ، وما حدث لجمال الصواف في الغرفة 207 وقع مع آخرين.
الحلقة الأخيرة من مسلسل الغرفة 207 ستعرض خلال ساعات على منصة "شاهد"، ويتابعها كثيرون في الوطن العربي.
وتشهد الحلقة المنتظرة مفاجآت عدة، كشف عنها فيديو قصير نشرته منصة "شاهد vip"، ما زاد من حماس الجمهور وشوقه لمعرفة النهاية.
وتشهد الحلقة ظهور شخصيات سبق وظهرت في الحلقات الماضية مثل "والد الخواجة مايكل" ووالد "جمال الصواف" والطفل "أكمل" لنعرف أصل الحكاية، كما ستظهر شخصيات جديدة مثل الممثل الشاب محسن منصور.
في المقطع الذي يبلغ مدته 60 ثانية تعرض لقطات سريعة للأبطال، ويُسمع صوت يقول "الليلة آخر ليلة صدقني أحسنلك متكونش موجود وتشوف اللي هيحصل"
كما نسمع جملة "جيه الوقت اللي تعرف فيه أنت ليه السبب في كل اللي حصل وكل اللي هيحصل" وهو أكثر شيء يريد الجمهور معرفته والسر وراء "جمال الصواف".
وانتهت أحداث الحلقة التاسعة بموت "سارة" حبيبة "جمال" وهو ما شكل له صدمة كبيرة له.
وتدور أحداث العمل في فترة الستينيات من القرن الماضي، وتتمحور حول الغرفة رقم 207 في فندق لونا حيث يبدأ جمال (محمد فراج) عمله الجديد كموظف استقبال في الفندق. ولاحقاً تبدأ أحداث مريبة بالظهور في حياة نزلاء الغرفة 207.
"الغرفة 207" بطولة محمد فراج، ريهام عبد الغفور، ناردين فرج، مراد مكرم، كامل الباشا، يوسف عثمان، سلوى عثمان، سمر علام، وآخرين. وهو من إخراج محمد بكير، وكتابة تامر إبراهيم.