المخلوقات الحية الوحيدة التي ليس لها نواة هي، الكائن الحي هو كيان حي مكون من أعضاء تتأثر ببعضها البعض بحيث تعمل بشكل عام ككل واحد مشكلة كائنا حياً. الكائن الحي يشكل حالة غير متوازنة ترموديناميكيا، لأن الحالة الطبيعية هي التشتت ومحاولة الوصول إلى العشوائية وفقد الطاقة، أما الكائنات الحية فهي تبني نفسها وتشكل أنظمة غير عشوائية لها بيئة داخلية متوازنة، وللحفاظ على هذا التوازن فهي تقوم بعملية تجميع للطاقة.
أصل الحياة والعلاقات بين الأصول الرئيسية من الكائنات الحية موضع نقاش وجدل بين المختصين. يمكننا التمييز بشكل عام بين نوعين من الكائنات الحية: بدائيات النواة وحقيقيات النواة. تعدّ بدائيات النواة فئة تمثل مملكتين منفصلتين، يدعيان الجراثيم والجراثيم القديمة، وهما مملكتان لا تشتركان برابط أكثر مما يشتركان مع حقيقيات النوى. الفجوة بين حقيقيات النوى وبدائيات النوى يعدّ نقطة أساسية مفقودة في التاريخ التطوري للأحياء. في نفس الوقت يعدّ اثنين من عضيات حقيقيات النوى وهما الميتوكوندريا والصانعات اليخضورية (الخضراء) من نتائج تطور جراثيم متعايشة. يستخدم عادة مصطلح متعددة معقدة لوصف أي متعضية مؤلفة من أكثر من خلية واحدة.
الكائن الحي (ملاحظة 1) هو كيان حي مكون من أعضاء تتأثر ببعضها البعض بحيث تعمل بشكل عام ككل واحد مشكلة كائنا حياً. الكائن الحي يشكل حالة غير متوازنة ترموديناميكيا، لأن الحالة الطبيعية هي التشتت ومحاولة الوصول إلى العشوائية وفقد الطاقة، أما الكائنات الحية فهي تبني نفسها وتشكل أنظمة غير عشوائية لها بيئة داخلية متوازنة، وللحفاظ على هذا التوازن فهي تقوم بعملية تجميع للطاقة.
أصل الحياة والعلاقات بين الأصول الرئيسية من الكائنات الحية موضع نقاش وجدل بين المختصين. يمكننا التمييز بشكل عام بين نوعين من الكائنات الحية: بدائيات النواة وحقيقيات النواة. تعدّ بدائيات النواة فئة تمثل مملكتين منفصلتين، يدعيان الجراثيم والجراثيم القديمة، وهما مملكتان لا تشتركان برابط أكثر مما يشتركان مع حقيقيات النوى. الفجوة بين حقيقيات النوى وبدائيات النوى يعدّ نقطة أساسية مفقودة في التاريخ التطوري للأحياء. في نفس الوقت يعدّ اثنين من عضيات حقيقيات النوى وهما الميتوكوندريا والصانعات اليخضورية (الخضراء) من نتائج تطور جراثيم متعايشة. يستخدم عادة مصطلح متعددة معقدة لوصف أي متعضية مؤلفة من أكثر من خلية واحدة.
علم التصنيف (باللاتينية: Taxinomia، عن اليونانية القديمة: τάξις الترتيب وνόμος المنهج) هو علم يُعنى بتسمية وتعريف وتصنيف الكائنات الحية. يرتبط علم التصنيف بشكل وثيق بما يسمى التصنيف العلمي للأحياء.
غالبا ما تكون التصنيفات الحيوية متسلسلة هرميا ترسم بشكل أشجار، أو تمثل أحيانا بشكل مخططات علاقاتية بدلا من مخططات هرمية، فتمثل ببنى شبكية. بعض التصنيفات قد تحوي طفل وحيد لعدة أسلاف فمثلا السيارة في مخطط علاقاتي قد تظهر تحت مركبة وآليات فولاذية. كما يمكن ان يكون ذو تنظيم بسيط يرتب الأغراض في مجموعات بسيطة، أو حتى حسب الترتيب الأبجدي.
يعتبر جون راي أول من حاول تصنيف النباتات والحيوانات على أساس علمي هو التشابه والاختلاف في الصفات الخارجية(المورفولوجية). وهو أيضًا عرف النوع واعتبره الوحدة الأساسية للتصنيف.
قام العالم السويدي كارلوس لينيوس (1707-1778 م) بتوسيع نظام تصنيف أرسطو، واستخدم نفس طريقة تصنيف أرسطو تبعا للفروق بين المخلوقات في الشكل والسلوك والبيئة ومنذ تصنيف لينيوس اعتمد نظامه باعتباره أول نظام رسمي للتصنيف
وضع العالم لينيوس قواعد للتسمية الثنائية هي:
يتم ترتيب الكائنات الحية إلى مجموعات بناء على خصائصها، فالتصنيف الذي يستخدمه العلماء هو جزء من نظام هرمي متسلسل تقع فيه كل فئة ضمن الأخرى:
تم اعتماد هذا التصنيف منذ اقل من عقدين من الزمن، بعد أن تم اكتشاف مخلوقات حية جديدة في السبعينيات من القرن الماضي. كانت المخلوقات بدائية النوى وحيدة الخلية وسماها العلماء البكتيريا البدائية، وبينت الكيمياء الحيوية ان البكتيريا البدائية لا تشبه البدائية النوى المعروفة آنذاك - أي البكتيريا - ولذلك أضافوا 3 فوق ممالك عام 1990 إلى النظام السابق:
لم يتم وضع الفايروسات ضمن نظام التصنيف هذا بل استحدث نظام خاص لها لوضعها في مجموعات متعلقة.