أسعار العملات

دولار / شيكل 3.29
دينار / شيكل 4.64
جنيه مصري / شيكل 0.21
ريال سعودي / شيكل 0.88
يورو / شيكل 3.92
حالة الطقس

القدس / فلسطين

الأربعاء 24.75 C

طالب العلم معرفه لانه

طالب العلم معرفه لانه

طالب العلم معرفه لانه

طباعة تكبير الخط تصغير الخط

طالب العلم معرفه لانه، المعرفة هو ما دل على معين. ويقابله النكرة، والنكرة عكس المعرفة، فالنكرة والمعرفة اسمان متضادان، والنكرة هي الأصل على خلاف المعرفة، فالنكرة لا تحتاج إلى قرينة للدلالة على المعنى الذي وضعت له، بعكس المعرفة التي تحتاج إلى قرينة.

حد المعرفة

اختلف النحويون في حد المعرفة، ولا تسلَمُ عبارة في حد المعرفة من استدراك؛ لهذا قال ابن مالك: «من تعرض لحَدِّ ‌المعرفة عجز عن الوصول إليه دون استدراك عليه، لأن من الأسماء ما هو معرفة معنى نكرة لفظًا، وعكسه، وما هو في استعمالهم على وجهين»، ومن أشهر الحدود للمعرفة:

  • قال ابن جني: «وَأما الْمعرفَة فَمَا خص الْوَاحِد من جنسه»،
  • قال الزمخشري: «المعرفة ما دل على شيء بعينه».
  • قال ابن يعيش: «المراد بالمعرفة ما خَصَّ واحدًا من الجنس، لا يتناول غيرَه»
  • وقال ابن الحاجب: «المعرفة: ما وضع لشيء بعينه»
  • قال ابن مالك في «شرح الكافية الشافية»: ما ليس شائعًا في جنسه فهو معرفة.
  • وقال أبو حيان: «المعرفة هي الاسم الموضوع على أن يخص مسماه» وقيل: «المعرفة هي الذي عُلق في أول أحواله على أن يخص مسماه»، وقيل: «هي الاسم الموضوع على أن يخص الواحد من جنسه»

والتعيين الذي يقصده النحاة إنما يتعلق بمعرفة المخاطَب لا المتكلم، لأن المتكلم قد يذكر ما هو معروف له ولا يعرفه المخاطبُ، فيكون نكرة كقول القائل: «في داري رجلٌ»، و«لي بستانٌ»، وهو يعرف الرجل والبستان.

سبب الإشكال في حد المعرفة

قال ابن مالك: «من تعرض لحَدِّ ‌المعرفة عجز عن الوصول إليه دون استدراك عليه» وعلل ذلك بأن من الأسماء:

  • ما هو معرفة معنى نكرة لفظًا، نحو: «كان ذلك عامًا أولَ وأولَ مِن أمسِ»، فإن مدلول كل واحد معين لا شياع فيه، ولكنهما لم يُستعملا إلا نكرتين.
  • وما هو نكرة معنًى معرفة لفظًا، كـ«أسامة»، فإنه في اللفظ كـ«حمزة» في منع الصرف، والاستغناء عن الإضافة وأل، وفي وصفه بالمعرفة دون النكرة، واستحسان مجيئه مبتدأً وصاحب حال، وهو في الشياع كـ«أسد».
  • وما هو في استعمالهم على وجهين كـ«واحد أُمِّهِ» و«عبد بطنه»، فأكثر العرب على أنهما معرفة بالإضافة، وبعض العرب يجعلهما نكرتين، ويدخل عليهما «رب»، وينصبهما على الحال، ذكر ذلك أبو علي. ومثلهما في إعطاء حكم ‌المعرفة تارة وحكم النكرة أخرى ذو أل الجنسية، فإنه مِن قِبَل اللفظ معرفةٌ، ومِن قِبَلِ المعنى لشياعه نكرةٌ، فلذلك يجوز أن يوصف بمعرفة اعتبارًا بلفظه وهو الأكثر، ويجوز أن يوصف بنكرةٍ اعتبارًا بمعناه نحو: «مررتُ بالرجل خيرٍ منك». وعلى ذلك حمل المحققون قوله تعالى ﴿وَءَایَةࣱ لَّهُمُ ‌ٱلَّیۡلُ ‌نَسۡلَخُ مِنۡهُ ٱلنَّهَارَ﴾ [يس:37] فجعلوا «نسلخ» صفة «الليل»، والجُمَل لا يُوصَف بها إلا النكرات.

قال ابن مالك: فإذا ثبت كون الاسم المعرفة بهذه المثابة، فأحسنُ ما يُبيَّن به ذكرُ أقسامه مستقصاة، ثم يقال: وما سِوى ذلك فهو نكرة.

وقد رد أبو حيان على ابن مالك في النوع الأول بأن حد المعرفة والنكرة إنما يكون بأصل وضع الكلمة، ولا يؤثر في كونها نكرة أن يتعين مدلولها بقرينة خارجية، ومثل لذلك بقول الله: ﴿إِنَّهُۥ لَقَوۡلُ ‌رَسُولࣲ ‌كَرِیمࣲ﴾ فإنه معين وهو محمد ﷺ، ومع ذلك لا يدعي أحد بأن «رسول كريم» معرفة، ورد على النوع الثاني بأنه معرفة مجازًا لمعاملة لفظه كلفظ المعرفة، ولا يختلف معناه عن النكرة. وعلى النوع الثالث بأن ذلك باعتبار تأويلين فمن تأوَّل «واحد أُمِّه» بـ«مُفرَد أمه»، و«عبد بطنه» بـ«خادم بطنه»، نكرهما لتأويلهما باسم الفاعل، ومن لم يتأولهما باسم الفاعل أقرهما على التعريف

أقسام المعرفة

أقسام المعرفة سبعة:

  1. الضمير نحو: «أنا، أنت، هو».
  2. العلم نحو: «محمد، عبد الله، سيبويه».
  3. اسم الإشارة نحو: «هذا، هذه، هذان، هاتان، هؤلاء».
  4. الاسم الموصول نحو: «الذي، اللذين، الذين».
  5. المعرف بأل نحو: «الرجل، البيت».
  6. المعرف بالنداء نحو: «يا رجلُ أنقذني». وأكثر النحويين يغفلون ذكر هذا القسم في المعارف، ذكره ابن مالك في الكافية الشافية والتسهيل ولم يذكره في الألفية.
  7. المضاف إلى معرفة من أحد الأنواع السابقة نحو: (كتاب زيد).

وأكثر النحويين كالزمخشري يجعل أقسام المعرفة خمسة، فيغفلون المعرف بالنداء، ويعبرون بالاسم المبهم عن اسم الإشارة والموصول، ثم يقولون: الاسم المبهم على قسمين: اسم إشارة واسم موصول.، والمراد بالإبهام وقوعها على كل شيء من حيوان وجماد وغيرهما، ولا تخص مسمى دون مسمى، وليس المراد به التنكير لأنها معارف.

وذهب بعض النحويين كالأخفش إلى أن اسم الموصول تابع للمعرف بأل، حيث أن أكثر الموصولات فيها أل وما لم يكن فيه أل فهو يقوم مقام ما فيه أل.

الضمير

الضمير: عبارَة عَمَّا دلّ على مُتَكَلم كـ«أنا» أَو مُخَاطب كَـ«أَنْت» أَو غَائِب كَـ«هُوَ».

والضمائر تنقسم إلى قسمين:

  • ضمائر منفصلة: وهي ما يَصحُّ الابتداءُ به، كما يصحُّ وقُوعهُ بعد «إلاّ» على كلِّ حال. نحو: أنا مسلم، وما قام إلا أنا. وتنقسم إلى:
    • ضمائر رفع وهي: «أنا» للمتكلم، و«أنتَ» بفتح التاء للمخاطب، و«هو» للغائب وفروعهن، ففرع ‌«أنا» هو «نحن»؛ لأن المتعدد فرع المفرد، وفرع «أنتَ» بفتح التاء أربعة وهي: «أنتِ» بكسر التاء، و«أنتما، وأنتم، وأنتن»؛ لأن المؤنث فرع المذكر، والمثنى والجمع فرع المفرد، وفرع «هو» أربعة أيضًا وهي: «هي وهما ‌وهم وهن»، وتعليله ما تقدم.
    • ضمائر النصب وهي: «إيَّا» بتشديد الياء متصلًا بما يدل على المعنى المراد من تكلم وخطاب وغيبة وتذكير وتأنيث وإفراد وتثنية وجمع، فيكون حاصلها: «إياي» للمتكلم وحده، و«إيانا» للمتكلمين، و «إياكَ» بفتح الكاف للمخاطب المذكر، و«إياكِ» بكسر الكاف للمخاطبة المؤنثة، و«إياكما»، للمخاطبين المذكرين، و«إياكم» للمخاطبِين الذكور، و«إياكن» للمخاطبات الإناث، و«إياه» للغائب المذكر، و«إياها» للغائبة المؤنثة، و«إياهما» للغائبَين، و«إياهم» للغائبين الذكور، و«إياهن» للغائبات الإناث.
  • ضمائر متصلة: وهي ما لا يَصحُّ الابتداءُ به، كما لا يصحُّ وقُوعهُ بعد «إلاّ» في الاختيار، وفالمرفوع: «قُمْتُ، قُمنا، قُمتِ، قُمتما، قُمتم، قُمتُنّ، قامَ، قامَتْ، قامَا، قاموا، قُمْنَ»، والمنصوب: «أكْرَمَنِي، أكْرَمَنا، أكْرَمَكَ، أكْرَمَكِ، أكْرَمَكُما، أكرمَكُم، أكرَمَكُنّ، أكرَمَهُ، أكرَمَهَا، أكْرَمَهُما، أكْرَمَهُم، أكرَمَهُنّ»، والمجرور: «غلامي لي، غلامنا لنا، غلامكَ لكَ، غلامكِ لكِ، غلامكما لكما، غلامكم لكم، غلامكنَ لكنَ، غلامه له، غلامها لها، غلامهما لهما، غلامهم لهم، غلامهنّ لهنّ».

واختُلِف في ضمير الغائب إن عاد إلى نكرة هل يكون معرفة أم نكرة، فأكثر النحويين على أنه معرفة، وذهب بعض النحويين إلى أنه نكرة بدعوى أنه لا يخصص من عاد عليه من أمته، قال أبو حيان: «والصحيح الأول لأنه يخصص من حيث هو مذكور، وكذلك في المعرفة لأن الضمير العائد إليها إنما خصصها من أمته كون المدلول سبق له التعريف، فتعيين الضمير لمفهوم المعرفةِ إنما هو بالعرض، وهو كونه عاد على معرفة، فقد اشتركت النكرة والمعرفة في أن تخصيص الضمير لهما إنما هو من حيث عاد على مذكور. ويدل على ذلك أن العرب جعلت الحال منه على جهةِ القوةِ، نحو: مررت برجلٍ معه صقر صائدًا به، فصاحب الحال هو الضمير في «معه»، وعاد على نكرةٍ».

العَلَم

العلم هو اسم يعين مسماه تعيينًا مطلقًا، وهي ينقسم باعتبار تشخص مسماه إلى:

  • علم شخصي: كزيد، وعمرو، وخديجة، ومكة، وشذقم ، وأُحُد، وأنف الناقة، وأبي بكر.
  • علم جنسي: كأسامة للأسد، وثعالة للثعلب، وذؤالة للذئب، وأم عِرْيَط للعقرب. وهو في معناه كالنكرة بحث يصدق على كل أفراد جنسه، وفي أحكامه كالمعرفة.

اسم الإشارة

ألفاظ الإشارة هي:

  • للمفرد المذكر: «ذا».
  • للمفرد المؤنث: ذي، وتِي، وذِهِ، وتِهِ، وذِهْ، وتِهْ، وذاتِ، وتَا.
  • وللمثنى: ذان وتان في حالة الرفع، ذين وتين في حالتي النصب والجر.
  • وللجمع: أولاء، وأولى.

الاسم الموصول

وهو نوعان:

  • نص: الذي، التي، اللذان، واللتان، وفي حالتي النصب والجر: اللذين واللتين، والذين، واللاتي واللواتي، واللائي، والأولى.
  • ومشترك: مَن، ومَا، أل، ذا، وأيُّ، ذو الطائية.

اختُلِف في المعرف للموصول: فذهب أبو علي الفارسي إلى أنه تعرف بالعهد الذي في الصلة، وذهب أبو الحسن الأخفش إلى أنه تعرف بأل، وما ليس فيه أل فهو في معنى ما فيه أل، وأما «أيهم» فإنه تعرف بالإضافة. واستدل الفارسي بوجود «من» و«ما» ونحوهما من الموصولات، وأجيب بأنها في معنى ما فيه أل، ورد مذهبه أيضًا بأن الصلةَ تتنزل من الموصول منزلة الجزء منه، فكما أن جزء الشيء لا يعرف الشيء، كذلك ما تتنزل منزلته.

المعرف بالنداء

والمقصود به النكرة المقصودة، اختُلف في المعرف له، فقال جماعة من النحويين بأن المُعَرِّف له «أل» حذفت لفظًا وبقيت معنًى، كما بقي معنى الإضافة في نحو قول الله ﴿‌وَكُلࣰّا ‌ضَرَبۡنَا لَهُ ٱلۡأَمۡثَٰلَ﴾ [الفرقان:39] لأن «أل» لا تجتمع مع حرف النداء، وأن حرف النداء ناب منابها، ولذلك عدُّوا هذا القسم من المعرف بأل، ونَصَر هذا القول أبوحيان، وقال آخرون بل التعريف بالمواجهة والإشارة إليه، وإذا كانت الإشارة دون مواجهة معرِّفة لاسم الإشارة فأن تكون معرِّفة ومعها مواجهة أولى وأحرى. قال ابن مالك: وهذا المعنى مفهوم من ظاهر قول سيبويه وهو أظهر وأبعد عن التكلف.

طالب العلم معرفه لانه

الاسم الموصول هو الاسم المفتقر إلى صلة وعائد.[1] نحو: جاء الطالب الذي يحترم مدرِّسَه. وأحترمُ المرءَ الذي فيه خصلة من الحياء.

والأسماء الموصولة في اللغة العربية هي: الذي واللذان والتي واللتان والذينَ (بفتح النون) واللاتي واللواتي واللائي والأُلى (بضم الألف) وتستخدم الأخيرة للجمع المطلق أي سواء كان عاقلا أم غير عاقل، مذكرا كان أم مؤنثا.

تعامل الأسماء الموصولة التي تلحقها الألف والنون أو الياء والنون معاملة الملحق بالمثنى وهي: اللذان في حالة الرفع، واللذَينِ (بفتح الذال وكسر النون) في حالتي النصب والجر، واللتان في حالة الرفع واللتين في حالتي النصب والجر نحو قولنا: جاء اللذان أحبهما. وتعرب الأسماء الموصولة التي تلحقها الأف والنون بالعلامات الإعرابية الفرعية أي الألف في حالة الرفع والياء في حالتي النصب والجر.

وتسمى الجمل التي تقع بعد الاسم الموصول جملة صلة الموصول وهي جملة لا محل لها من الإعراب. كما أن ما الموصولة تعامل معاملة الاسم الموصول إعرابيا وهي تستخدم لغير العاقل فنقول: حدث ما كنت أخشاه. وتعرب ما هنا على النحو التالي:

ما: اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون في محل رفع فاعل.

ومن الأسماء الموصولة أيضا (من) للعاقل و(أي) للعاقل وغير العاقل.

أمثلة إعرابية

  • درست في الجامعة التي تقع بجوارنا.

التي:اسم موصول مبني على السكون في محل جر نعت ل(الجامعة). والجملة الفعلية من الفعل (تقع) وفاعله الضمير المستتر الذي تقديره (هي) لا محل لها من الإعراب لأنها جملة صلة الموصول.

  • قرأت الكتابين اللذين استعرتهما من المكتبة.

اللذين:نعت منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه مُلحق بالمثنى.

  • طارت الطائرتان اللتان أقلتا أصدقائي البارحة.

اللتان:نعت مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه ملحق بالمثنى.

  • جاءت اللواتي يرتدين الحجاب.

اللواتي: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع فاعل.

  • في البلاغة اسم الموصول يفيد العموم كقولنا الذي يقرا ينجح.
  • في التركيب فإنه مفتقر إلي جملة أو شبه جملة بعده (تُسمى صلة الموصول) مشتملة على ضمير يعود إلى الاسم الموصول.

الملخص

الاسمُ الموصولُ : هو ما وُضِعَ لمسمًّى مُعَ بواسطةِ جملةٍ متصلةٍ به تُذكَرُ بعده، مشتملةً على ضميرٍ يَرجِعُ إليه. ويُقالُ لتلك الجملةِ الواقعةِ بعده : صلةُ الموصولِ، ويسمَّى الضميرُ الذي يرجِعُ من الصلةِ إلى الاسمِ الموصولِ عائدًا. وجملةُ الصلةِ لا محلَّ لها من الإعراب.

  • صلة الموصول نجدُها جملةً مشتملةً على ضميرٍ يعودُ إلى الاسم الموصول، يسمى العائد، وهو شرط من شروطها، وهذه الجملة إما فعلية، كما هي في أكثر الأمثلة، أو اسمية كقوله تعالى ﴿أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ﴾، وتكون الصلة أيضًا شبه جملة أي ظرفًا نحو: ارحم من دونك يرحمك من فوقك، أو جارًّا ومجرورًا نحو : قَطَفْتُ الزهرةَ التي في الحديقةِ.
  • الاسم الموصول قسمان: خاصٌّ ومشتركٌ.
    • فالخاص هو ما وُضِعَ منه لِكُلٍّ من المفرد والمثنى والجمع مذكرًا ومؤنثًا لفظٌ خاصٌ به

وألفاظُه هِيَ: «الّذي، اللّذانِ، الّذينَ، الّتي، اللّتانِ، اللاتّي، اللائّي، الأُلى.» وكلُّها تُسْتَعْمَلُ للعاقل وغيره، إلا (الّذين) و(الأُلى) فإنهما خاصتان بالعاقل.

    • والمُشْتَرك هُوَ مَا اسْتُعْمِلَ بلفظٍ وَاحِدٍ للجميعِ، وألفاظُه هي: (مَنْ) و(ما)، و(أي).
  • الأسْماءُ الموصولةُ مَبْنِيَّةٌ ماعَدا اللَّذَيْنِ واللَّتَين فإنهما يُعْرَبَانِ إعرابَ المثنَّى.
  • (مَنْ) للعاقل مفردًا كان أو مثنى أو مجموعًا، مذكرًا أو مؤنثًا. و(مَا) لغير العاقل مفردًا كان أو مثنى أو مجموعًا مذكرًا أو مؤنثًا.
  • (الّذي) للمفرد المذكر عاقلاً أو غير عاقل.
  • و(الّتي) للمفردة المؤنثة عاقلة أو غير عاقلة.
  • و(اللّذانِ) و(اللّذيْنِ) للمثنى المذكر عاقلًا أو غير عاقل. و(اللّتانِ) و(اللّتَين) للمثنى المؤنث عاقلًا أو غير عاقل.
  • و(الّذِينَ) لجمع المذكر العاقل. و(اللائي)، و(اللاتي) لجمع الإناث.
  • و(الأُلى) لجمعِ الذكورِ والإناثِ وندرَ مجيئها لغيرِ العاقلِ.

 السؤال: طالب العلم معرفه لانه

الإجابة: اسم موصول

اقرأ أيضا