أسعار العملات

دولار / شيكل 3.29
دينار / شيكل 4.64
جنيه مصري / شيكل 0.21
ريال سعودي / شيكل 0.88
يورو / شيكل 3.92
حالة الطقس

القدس / فلسطين

الاثنين 24.75 C

نعم الصاحب قرين السوء صح ام خطأ

نعم الصاحب قرين السوء صح ام خطأ

نعم الصاحب قرين السوء صح ام خطأ

طباعة تكبير الخط تصغير الخط

أهلا وسهلا ببريق تواجدكم الماسي طلابنا الأحباب وكل الترحيب والتحية تعبر عن مدى فرحنا وسرورنا بانضمامك لنا ها هي أيدينا نمدها بالترحيب آملين أن تسعد بصحبتنا ونتمنى لكم ان تجدو ما تبحثون عنه في موقع اون تايم نيوز والذي يعرض افضل الاجابات ومساعدتك عبر تبسيط تعليمك.

ويسعدنا اليوم تقديم أفضل الاجابات والشروح المتعلقة بكافة المناهج والمراحل الدراسية. فأنتم عنوان ورمز المستقبل عليكم بدعم أنفسكم اجتهدوا واعملو بثقة لكي تحققو أحلامكم وأثبتوا لأنفسكم فقط أنكم الأفضل والأقوى على تجاوز كل الصعوبات لتحقيق أهدافكم ومستقبلكم المشرق.

(أسلوبا المدح والذم)
س1- في اللغة ألفاظ وأساليب كثيرة تدل على المدح أو الذم، بعضها صريح وبعضها غير صريح. وضح ذلك ؟
الإجابة:
من الألفاظ التي تدل على المدح والذم ما هو صريح، مثل: أمدح وأثني وأستحسن.. أو أذم، وأهجو، وأستقبح، ومنها: الجميل، الفاضل، العظيم، الحاقد، الحسود، ومن غير الصريح كالتفضيل والتعجب من بطولة الشخص أو الاستياء من أفعاله، ومن الألفاظ الصريحة التي تدل نصا على المدح أو الذم ولها أحكام مختصة بها : نعم وبئس وما جرى مجراها.
س2: مم يتكون أسلوب المدح أو الذم في قولك: نعم الصفة الصدق، وبئس الصفة الخيانة ؟
الإجابة:
يتكون أسلوب المدح من قولك: نعم الصفة الصدق من ثلاثة أجزاء: نعم : وهو فعل ماض جامد يفيد المدح، ومعنى كونه جامدا أي لا يأتي منه المضارع أو الأمر أو المشتقات الأخرى.
الفاعل(فاعل المدح) : وهو هنا : الصفة.
المخصوص بالمدح: وهو هنا الصدق.
كما يتكون أسلوب المدح من قولك: بئس الصفة الخيانة من ثلاثة
أجزاء:
بئس : وهو فعل ماض جامد يفيد الذم.
الفاعل: وهو هنا: الصفة.
المخصوص بالذم: وهو هنا الخيانة.
س3: للفعلين نعم أو بئس خصائص معينة، وضحها ؟
الإجابة:
1) أنهما جامدان، أي لا يأتي منهما المضارع أو الأمر ولا شيء من المشتقات .
2) أن تاء التأنيث تلحق بهما جوازا، إذا كان فاعلهما مؤنثا، نحو: نعمتَ فتاة العمل هند، وبئس فتاة الخمول شمس.
3) أن فاعلهما يأتي على أربعة أنواع هي:
‌أ) المعروف بأل، نحو: نعم الطالب علي ، وبئس الكسول خالد.
‌ب) المضاف إلى المعرف بأل، نحو : نعم رجل البر سعيد، وبئس رجل الكذب مسِلمة .
‌ج) المضاف إلى المضاف إلى المعرف بأل ، نحو: نعم قارئ كتاب النحو مازن، وبئس راكب دراجة السباق زياد.
ومنه قول الشاعر:
فنعم ابن أخت القوم غيرَ مكذَّب زهيرٌ حسام مفرد من حمائل
‌د) الضمير المستتر المفسر بتمييز بعده، نحو: نعم بطلا خالد، وبئس قوما أعداء العرب، ومنه قول الشاعر:
نعم أمَراً هرِمٌ لم تُعْرَ نائبةٌ إلا وكان لمرتاع لها وزرا
‌ه) حاجتهما في الغالب إلى اسم مرفوع بعدهما، يسمى المخصوص بالمدح أو الذم.


س4: للمخصوص بالمدح أو الذم أوجه إعرابية . وضحها؟
الإجابة:
‌أ) أنه مبتدأ والجملة الفعلية قبله خبر مقدم ،نحو : نعم الطالب خالد، خالد: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والجملة الفعلية قبله المكونة من الفعل [نعم] والفاعل [الطالب] في محل رفع خبر مقدم.
‌ب) أنه خبر لمبتدأ محذوف تقديره: هو أو هى، أو غيرهما مما يناسب المعنى، ففي إعراب خالد من الجملة السابقة تقول: خالد: خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو، أي: الممدوح خالد، لأن المراد بالضمير هنا : الممدوح.
كما يعرب [خالد] مبتدأ، وخبره محذوف، تقديره: الممدوح، وفي حالة الذم: المذموم.
‌ج) أن يعرب بدلاً، فيكون خالد بدلاً من الطالب بدلَ كلٍّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ من كل.
س5 – أعرب قوله – تعالى- : بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا
الإجابة:
فعل ماض يفيد الذم ،مبني على الفتح ، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو ، والجملة الفعلية في محل رفع خبر مقدم، للظالمين : جار و مجرور متعلق بما قبله، بدلا : تمييز منصوب، والمخصوص بالذم محذوف تقديره: ﺇبليس ، من قوله – تعالى-: فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاء مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا
س6 – أعرب : نعم دار المتقين الجنة
الإجابة:
نعم :فعل ماض يفيد إنشاء المدح ، مبني على الفتح.
دار: فاعل مرفوع وعلامة رفعة الضمة ، وهو مضاف.
المتقين: مضاف ﺇليه مجرور وعلامة جره الياء نيابة عن الكسرة ، و الجملة الفعلية فى محل رفع خبر مقدم.
الجنة : مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، أو خبر لمبتدأ محذوف، أو مبتدأ لخبر محذوف، أو بدل كل من كل.
س7 – أعرب قول الشاعر:
نعم امرأً هَرِمٌ لم تعر نائبةٌ
الإجابة:
نعم :فعل ماض يفيد المدح ، مبني على الفتح ، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
امرأً: تمييز منصوب ، و الجملة الفعلية من نعم وفاعلها في محل رفع خبر مقدم.
هرم : مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة ،أو خبر لمبتدأ محذوف ,أو مبتدأ لخبر محذوف ، أو بدل .
لم: حرف نفي وجزم وقلب , تعر: فعل مضارع مجزوم بلم، وعلامة جزمه حذف حرف العلة, نائبة: نائب فاعل مرفوع، وعلامة رفعة الضمة الظاهرة على ﺁخره.


س8- أعرب : نعم ما يتحلى به المؤمن الصبر
نعم : فعل ماض يفيد المدح مبني على الفتح
الإجابة:
ما : اسم موصول بمعنى الذي , مبني على السكون في محل رفع فاعل ، والجملة الفعلية في محل رفع خبر مقدم .
يتحلى : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر.
به: جار ومجرور متعلق بالفعل [يتحلى].
المؤمن: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضم الظاهرة، والجملة من الفعل والفاعل لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.
الصبر: مبتدأ مرفوع، أو خبر لمبتدأ محذوف، أو مبتدأ الخبر محذوف، أو بدل.
س9- أعرب: نعم مَنْ نذهب ﺇليه صالحٌ ?
الإجابة:
نعم : فعل ماض يفيد المدح، مبني على الفتح
مَنْ: اسم موصول بمعنى الذي، مبني على السكون في محل رفع فاعل، والجملة الفعلية في محل رفع خبر مقدم.
تذهب ﺇليه: تذهب فعل مضارع مرفوع، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت، والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها من اﻹعراب، ﺇليه: جار ومجرور متعلق بالفعل [تذهب].
صالح: مبتدأ مؤخر مرفوع، أو خبر لمبتدأ محذوف، ومبتدأ لخبر محذوف، أو بدل .
س10- هل يجوز حذف المخصوص بالمدح أو الذم? اذكر الدليل على ذلك.
الإجابة:
يجوز حذف المخصوص بالمدح أو الذم إذا دل عليه دليل، نحو: قوله- تعالى-:نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ، والمخصوص بالمدح هنا: أيوب، وقوله- تعالى-:بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءتْ مُرْتَفَقًا والمخصوص بالذم: الماء كالمهل [النحاس المذاب].وقوله- تعالى-: وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ والمخصوص بالمدح: الجنة وقوله- تعالى- : فَادْخُلُواْ أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ والمخصوص بالذم: النار.
س11: هل يجوز أن يجمع بين التمييز والفاعل الظاهر?
الإجابة:
من علماء النحو من منع مطلقا اجتماع التمييز والفاعل الظاهر كسيبويه والسيرافي، ومنهم من أجاز ذلك كالمبرد وابن السراج وغيرهما، ودليلهم:
قول الشاعر:
نعم الفتاةُ فتاة هندُ لو بَذَلت ردَّ التحيةِ نطقا أو بإيماء
فقد اجتمع الفاعل [الفتاة] والتمييز [فتاة] .
ومنهم من أجاز ذلك بشرط ﺇفادة معنى ، ودليلهم:
قول الشاعر:
فنعم المرءُ من رجلٍ تهامِى تخيّره فلم يعدل سواه
فقد اجتمع الفاعل [المرء]، وتمييزه [من رجل] الذي أفاد معنى جديدا.
س12: ما حقيقة [ما] الواقعة بعد نعم وبئس? وما إعرابها? وما الحكم اﻹعرابي المترتب عليها لما بعدها?
الإجابة:
ﺇذا وقعت كلمة [ما] بعد نعم وبئس جاز فيها ﺇعرابات أشهرها:
‌أ) ﺇعرابها حين يليها اسم منفرد من نحو: الزراعة نعم ما الحرفة: ﺇما نكرة تامة فاعلا [بمعنى شيء]، وﺇما نكرة تامة : تمييزا [بمعنى شيئا] ، وفاعل نعم وبئس ضمير مستتر، وتعرب الكلمة المنفردة خبرا لمبتدأ محذوف، أو مبتدأ والجملة قبلها خبر عنها، أو غير ذلك مما عرفت في ﺇعراب المخصوص بالمدح أو الذم، ومن ذلك قوله – تعالى- : "ﺇن تبدوا الصدقات فنعمَّا هى"
‌ب) ﺇعرابها حين يليها جملة فعلية من مثل : نعم ما يقول العقلاء الصدق، وبئس ما يقول السفهاء الكذب ف( ما ) ﺇما أن تكون نكرة بمعنى شيء وتعرب تمييزا، والفاعل ضمير مستتر يعود عليها، والجملة بعدها صفة في محل نصب، وﺇما معرفة بمعنى الشيء ، وتعرب فاعلا، والجملة بعدها صلة الموصول لا محل لها من اﻹعراب ، ومن ذلك قوله- تعالى-: " ﺇن الله نعمَّا يعظكم به".
س13: هل يجوز صياغة فعل ﻹفادة المدح أو الذم على وزن فَعُلَ ? مثل لما تقول.
الإجابة:
يمكن أن يصاغ فعل المدح أو الذم على وزن فَعُل من كل ثلاثي صالح للتعجب منه ,ﺇما بالأصالة نحو : شرُف وظرُف وإما بالتحويل نحو: فَهُم وخبُث, تقول : فَهُم الرجل زيد ، وخبُث الرجل سعيد.
س14- ادخل ما يأتي في أسلوب مدح أو ذم مع ﺇعراب ما تأتي به من أساليب: الإخلاص في العمل – النميمة – قول الزور – الوفاء – الكسل.
الإجابة:
نعم الصفة الإخلاصُ في العمل.
بئس القول النميمةُ.
بئس الصفة قولُ الزورِ.
نعم صفةً الوفاءُ.
بئس صفةً الكسلُ.
الإعراب:
- نعم الصفة الإخلاص في العمل:
- نعم : فعل ماض يفيد المدح مبني على الفتح، الصفة: فاعل مرفوع، والجملة في محل رفع خبر مقدم، الإخلاص : مبتدأ مؤخر مرفوع، في العمل: جار ومجرور.
- بئس القول النميمة: بئس: فعل ماض يفيد الذم مبني على الفتح، القول: فاعل مرفوع والجملة في محل رفع خبر مقدم، النميمة : مبتدأ مؤخر مرفوع.
- بئس الصفة قولُ الزور: قول مبتدأ مؤخر، والجملة قبله في محل رفع خبر مقدم، الزور: مضاف ﺇليه مجرور.
- نعم صفةً الوفاءُ: نعم فعل ماض مبنى على الفتح للمدح، والفاعل ضمير مستتر تقديره هى يعود على [صفة] والجملة في محل رفع خبر مقدم، صفة : تمييز منصوب، الوفاء: مبتدأ مؤخر مرفوع.
- بئس صفةً الكسل: بئس : فعل ماض يفيد الذم مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر تقديره هى والجملة في محل رفع خبر مقدم، صفة : تمييز منصوب، الكسل: مبتدأ مؤخر مرفوع.
س15- هل ترى فرقا في ﺇعراب (ما) وما بعدها في الآيتين الكريمتين الآتيتين:
"ﺇن تبدوا الصدقات فنعما هي" ," ﺇن الله نعمّا يعظكم به".
الإجابة:
في الآية الكريمة الأولى تعرب (ما) فاعلا أو تمييزا، وفي الآية الكريمة الثانية تعرب (ما) فاعلا بمعنى الشيء ، أو تمييزا بمعنى [شيئا]. أما الضمير بعد نعم في الآية الأولى فيعرب مبتدأ، وما بعد [ما] في الآية الكريمة الثانية وهي جملة [يعظكم به] فتعرب صفة في محل نصب , أو صلة الموصول لا محل لها من اﻹعراب .
س16 – يقال في المدح حبذا , وفي الذم :لا حبذا , ضعهما في جملتين من عندك , ثم أعربهما ?
الإجابة:
- حبذا الإخلاص في العمل - لا حبذا التهاون
الإعراب : حبَّ : فعل ماض يفيد المدح
ذا: اسم ﺇشارة مبني على السكون في محل رفع فاعل، والجملة الفعلية في محل رفع خبر مقدم الإخلاص: مبتدأ مرفوع، في العمل: جار ومجرور متعلق بما قبله.
- لا : حرف نفي مبني على السكون، لا محل له من الإعراب، حبذا: فعل وفاعل والجملة الفعلية في محل رفع خبر مقدم، التهاون : مبتدأ مؤخر مرفوع.
س17- اختلف النحاة في بيان حقيقة حبذا، وضح ذلك، مبينا ما يترتب على ذلك من أوجه ﺇعرابية?
الإجابة:
هناك عدة ﺁراء في بيان حقيقة (حبذا) نوجزها فيما يأتي:
‌أ) أن "حب" فعل، و"ذا" فاعل، ففي قولك : حبذا الصدق، حب: فعل ماض مبني، وذا فاعل مبني على السكون في محل رفع، والجملة الفعلية في محل رفع خبر مقدم، والصدق : مبتدأ مؤخر.
‌ب) أنهما رُكّبا، وغُلّبت الفعلية لتقدم الفعل فصار الجميع فعلا، وما بعده فاعل، ففي ﺇعراب : حبذا الصدق، تقول : حبذا فعل ماض مبني، والصدق: فاعل مرفوع.
‌ج) ج- أنهما ركّبا وغلّبت الاسمية لشرف الاسم ، فصار الجميع اسما مبتدأ وما بعده خبرا.
‌د) د- أن "حب" فعل ، و"ذا" ملغاة ، والاسم بعده فاعلا.
‌ه) هـ- أن "حب" فعل، و"ذا" فاعل، والاسم بعدهما بدل مرفوع.
س18- ما الوسيلة المستخدمة في المدح أو الذم فيما يأتي:
حبذا الأمر بالمعروف.
خبُث النفاق.
بئس القرين قرينُ السوء.
ساءت النار منزلا.
نعم الصديق الوفي خالد.
الإجابة:
حبذا الأمر بالمعروف: الوسيلة هنا حبذا للمدح.
خبُث النفاق: الوسيلة هنا صوغ الفعل على فَعُلَ للذم
بئس القرين قرين السوء : الوسيلة هنا الفعل بئس الذي يفيد الذم
ساءت النار منزلا : الوسيلة هنا صوغ الفعل على فَعُل، ﺇذ الأصل سَوُء ثم قلبت الواو ألفا فصارت الكلمة : ساء
نعم الصديق الوفيُّ: الوسيلة هنا الفعل نعم الذي يفيد المدح


س19- أعرب الشطر الأول من قول الشاعر:
ألا حبذا عاذري في الهوى ولا حبذا الجاهل العاذل
الإجابة:
ألا: حرف استفتاح مبنى على السكون لا محل له من الإعراب.
حبذا : حب فعل ماض مبني على الفتح، ذا : اسم ﺇشارة مبني على السكون في محل رفع فاعل، والجملة الفعلية في محل رفع خبر مقدم، عاذرى: مبتدأ مؤخر، وهو مضاف [عاذر]، والياء ضمير مبني على السكون في محل جر مضاف ﺇليه.
في الهوى: جار ومجرور متعلق باسم الفاعل [عاذر].

الإجابة الصحيحة:

خطأ

اقرأ أيضا