العام الدراسي الجديد

بدء العدد التنازلي لانطلاق الدراسة 2021، ويبحث الكثير من أولياء الأمور علي مؤشر البحث جوجل على خطة العام الدراسي الجديد وحضور الطلاب في المدارس، في العام الدراسي الجديد 2021، والذي ينطلق يوم السبت الموافق 9 أكتوبر المقبل طبقًا للخريطة الزمنية المعتمدة من الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني.

خطة العام الدراسي الجديد تستهدف حضور الطلاب في المدارس بانتظام 

وقال الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم، أن خطة العام الدراسي الجديد 2021، تستهدف حضور الطلاب في المدارس بشكل منتظم وكامل مع تسجيل الحضور والغياب بشكل إلزامي وليس اختياري، مع الالتزام بالإجراءات الاحترازية وفقا لتعليمات وزارة الصحة والسكان.

وأكد وزير التربية والتعليم، أن الدراسة في موعدها ولم ولن يتم تأجيل الدراسة، وأن الدولة تحاول المحافظة والعمل على ألا يفقد الطلاب محتوى تعليميًّا كما حدث في العامين الماضي، مؤكدًا أن الوزارة تواصل على تطعيم المعلمين والموظفين بلقاح كورونا للانتهاء من تطعيم جميع العاملين مع بداية العام الجديد. 

التعليم تستعد للعام الدراسي الجديد ب10 قرارات جديدة 

وترصد "الوطن" خلال السطور التالية خطة العام الدراسي الجديد 2021 وحضور الطلاب في المدارس وهي كالتالي:- 

-  تسجيل غياب الطلاب بالسجلات المخصصة لذلك أولًا بأول، وفقًا للقواعد والقرارات المعمول بها في هذا الشأن.

- تخصيص غرفة عزل لكل مدرسة في العام الدراسي الجديد 2021/2022.

- ارتداء الكمامة والتباعد الجسدي مسافة لا تقل عن مترين.

- وجود رشاش تعقيم وكاشف حراري ومواد تطهير وتعقيم بكل مدرسة.

- حصر غياب الطلاب بشكل يومي وإبلاغ الزائرة الصحية بنتائج الحصر داخل الفصول.

تطعيم العاملين وسد عجز المعلمين وحظر الواجبات لرياض الأطفال 

- تطعيم جميع العاملين بقطاع التعليم قبل الجامعي ولا يسمح بدخول أي فرد غير حاصل على اللقاح داخل حرم المدرسة.

- تطعيم طلاب المرحلة الثانوية كل من يقف بحرم المدرسة فوق سن 18 عام.

- الالتزام بالخريطة الزمنية في خطة توزيع المناهج ومواعيد عقد الامتحانات.

- التأكيد علي ضرورة سد العجز في جميع التخصصات بمختلف المراحل، وذلك من خلال إعادة توزيع جميع المعلمين بشكل عادل على المدارس، وفقًا لتخصصاتهم ومعدلات العجز والزيادة، وذلك قبل بدء العام الدراسي الجديد، استمرارًا للعملية التعليمية. 

- الاهتمام بمرحلة رياض الأطفال، والتأكيد على أهميتها في عملية إعداد الأطفال للتعليم، التي في ضوئها يحظر تكليف الأطفال في هذه المرحلة العمرية بالواجبات المنزلية.